لم تكن “الجحملية” كئيبة مخيفة كم قيل عنها.. وهي تبدو لي الآن هادئة وديعة واستثنائية جداً.
يتناقل الناس حكايات تشبه الأساطير عن الجحملية الفتية والفاتنة, الجحملية التي تمتلك ذراعاً قوية وجبروت طغاة.. وكيف أنها فتكت بكل أعدائها, لكنهم نسوا أن يقولوا (...)