قبل الولوج في تناول هذا الموضوع، لا بد من توضيح أسباب صياغة هذا العنوان وعلى وجه الخصوص كلمة (وافدة) وهي ببساطة تشير إلى شخصي بما إنني ضيف على اليمن، أي وافد وليس مواطناً يمانياً، وهذا لا ينفي أن مجال دراستي العليا كان جزء منه التاريخ اليمني، وجذور (...)