سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
البخيتي يفحم خالد باطرفي في قتاة الحره والسعودية تمنع قصف الدواعش والقاعده للكبارفقط شاهد ثاني عملية ذبح لرقاب الاسرى من قبل انصار هادي والسعودية وحزب الاصلاح
في العام الماضي قام جلال بلعيد امير انصارالشريعة في ابين عام 2011 وحليف الرئيس الهارب عبدربة منصور هادي عام 2014 بالترصد لمسافرين من الجيش اليمني لم يكونون في معركة حتى بل مسافرين لمنازلهم ، وقام بذبحهم ولم يعتبرهم هادي شهداء، بينما برر حزب الاصلاح اخوان اليمن الجريمة بانه كرد طبيعي لما يحدث من مواجهات ميدانية في عمران 2014.. رغم ان الفرق واضح هناك مواجهات على الميدان وقتلى بالرصاص .. وهناك تفجير لمنازل لقادة كبار بعد اخراج ساكنيها.لكن ليس هناك ذبح والتلذذ بذلك لاسرى الاصلاح او التذذ بتفجير منزل داخله اسرتة او از فيه مجتمعون او غيرهم من قبل الحوثيين مع ان القتل لاجل السلطة كله مدان .. اليوم تم ذبح عدد من المدنيين في شبوة على انه حوثيون واذا قتلوا في مواجهات نقول عليهم حاربوا كشجعان .. كما فعل الشهيد القشيبي ، ولكن هناك ذبح وربطت ايدهم من خلاف ...وهذا ايدل على انهم اسرى تم ذبجهم كما ذبحت داعش المصريين في لبيبا والاكراد وغيرهم في العراق ..فاذا كان ولابد من حرب بين طرفين فالمواجةة افضل والقتل فيها شرف للطرفين ... لكن الذبح مثل المفخخات والانتحاريات ...والقصف بالطائرات السعودية .... التى سكن في مجموعات عمدا وكان المتحدث بعاصفة الحزم العسيري قال انه لايعنيهم ضرب القاعدة والدواعش بل يعنيهم ضرب الحوثيين وجيش صالح... والسوال هو ان جيش صالح هم شافي وزيدي من تعز ومن ريمة ومن لحج ومن شبوة ومن صنعاء ... والمحويت فهل المفترض ان يتم قصف الجميع ..بدلا من المواجهة البريه... وهل ضروي ان تخسلار السعودية شعبيتها كما خسر اخوان اليمن ولوكان الاخيرين لديهم الشعبيه لما هرب قائدهم اللواء المنشق وشيخ هم المليادرير.. واختفى مشائخهم الذين برروا اقتحام معسكرات الحرس الجمهوري عام 2011 ، لتكون السعودية هي النائب عن فشلهم ويقول على البخيتي وهو محلل يمني استقال من جماعة انصارالله :حتماً هذه التصرفات التي يعجز اللسان عن وصفها تقوم بها داعش اليمن، ولا تمت بصلة الى ابناء الجنوب ومقاومتهم وحراكهم ولجانهم الشعبية، وذلك ما حذرنا منه مراراً، وهو أن القاعدة في اغلب المناطق هي التي تسيطر على الارض عندما تصمت فوهات البنادق، هكذا كان الأمر في سوريا، فالجيش الحر المدعوم من كثير من الدول كان يفشل في المحافظة على أي أرض ينسحب منها النظام السوري، وهكذا هو الحال في اليمن، فالمناطق التي سيتراجع فيها الحوثيون والجيش اليمني ستعقبهم فيها غالباً المجموعات المتطرفة. ليس كل من يقاتل الحوثيين والجيش في الجنوب دواعش ولا تكفيريين، لكن في نفس الوقت علينا أن نعترف كذلك أنه ليس كل من يقاتل في الجنوب ضد الحوثيين والجيش حراك او لجان شعبية أو مقاومة جنوبية وطنية فقط، فأنصار الشريعة والقاعدة لديهم وجود كذلك في كل الجبهات، وستظهر التباينات فور انسحاب أو خسارة الحوثيين والجيش لتلك المناطق.