تدفع إدارة أوباما بقوة حلفاءها العرب في الخليج لخلق نظام دفاع صاروخي متقدم، وتمهد لزيادة مبيعات الأسلحة المتطورة للملكة للحد من المخاوف الإقليمية من الصفقة النووية المحتملة مع إيران. ووفقا لموقع عين اليوم زيارة جون كيري للمملكة أول أمس والخميس يقول المسؤولون إن الإدارة توزان مصالحها فيما إذا كانت ستمنح الرياض التي تعتبر أكبر مشترٍ للسلاح الأوروبي والأمريكي، مخترقة ومدمرة التحصينات القنبلة المصممة خصيصاً لتدمير الأهداف التي تعرف ب (جي بى يو بنكر باستر) التى لا تمنحها في الوقت الحاضر إلا لإسرائيل. وتجرى المناقشات الآن تحت عباءة السرية، والمسؤولون الذين تحدثوا الى الواشنطن بوست اشترطوا عدم الكشف عن أسمائهم، فيما لم تعلق السفارة السعودية بواشنطن على الخبر. المصدرمزمز