لاتزال قصة غرق زوجين يمنيين الاسبوع الماضي محيرة، لكل من سمع بها او شاهد مقطع الفيدو الذي سجلاه قبل غرقهما، حيث لم يذكر اسمهما،ومن اي منطقة هما وهل هما زوجان ان نشر القضية ليست للتشهير بقدر ماهي تنبيه،للوقوع في ذات الخطأ من اخرين . ووفقا للفيدو فان الزوج شغل كاميرا الفيديو الجوال، بينما وزوجته سبقته الى حوض سد الماء، ثم ترك الكاميرا تصور، ولحق الزوج بالزوجة،و لم يكن يتواجد في نفس المكان سواهما،فما ان بداء بالسباحة واللعب في الماء والفرحة تزداد وترتسم على وجهيهما الاثنين ، حتى سقظت ورقتهما الأثنين وماتا غرقاً بعد صراع وصياح استغرق قليلاً من الوقت، رغم انهاما يجيدان السباحة. وافادت مصادر قريبة من الزوجين لجريدة اوراق الالكترونية، أن الزوجين ذهبا للأحتفال بعرسهما في منظقه تسمى "بيت بوس" جنوب شرقي العاصمة اليمنية-صنعاء ويوجد بهذه المنظقه "سد ماء" يستخدم لتجميع المياة قي مواسم الامطار وتوظيفها للري المزارع. وتحاك حولهذا الحوزض المائي عدة قصص فيقال انه يبتلع الجثث ، حيث سبق ان غرق الكثير والضحايا يرون قصصهم الاهالي الذين يجدون ملابس، دون جثث. وطالب الاهالي من الجهات المختصة عمل استطلاع لمعرفة السر وتعويض اسر الضحايا . شاهد الرابط www.awraqpress.net/portal/showvideo.php