وقع شاب عربي بغرام بريطانية تبلغ من العمر 70 عاما وتزوجها، لكن فرحة العروسين لم تكتمل، إذ اختفى من حياتها كما ظهر بعدما رفضت السلطات البريطانية السماح للشاب بدخول أراضيها. بدأت قصة الحب التي جمعت دوروثي سيمز ونادل تونسي، ويُدعى رافع بطريقة تقليدية وفقا للسيناريو المتعارف عليه، ب"نظرة فابتسامة فلقاء"، إذ بادر الشاب بالتعبير عن إعجابه بالسيدة الناضجة على طريقة المراهقين، بإرسال قصاصة ورق إليها يدعوها لفنجان قهوة.