الحلّ يا (حبّوب) ماهو بيد صاحبنا (الهَويِ) كلا ، ولابيد (الأفندم) أوبمقْد ور(السفير)!! وانته فقه قايس قياسك يا (مسلّم بن علي) اقرأوفكّرفي الذي مكتوب في وسط النظير مافايده تاتي من الشيخ الذي (كوره) خلي مهما بدالك ياحسِين الطبع في(رميه)خبير! أوبيد عاشق بالهوى والعشق قلبه مبتلي عوّد لسانه الحاليه بالعوم في الهرج الكثير ××× إللي سرى في ليل ريته بعدها يرجع بشي يسعدأهالي في (المكلا) والذي هم في (الغدير) الناس في جنة (عدن) الشيخ ومعاه الصبي يصرون في ليل الأسى عافوا المسامروالسمير دُور(المعلا) كلها تُحرق بنيران البدي ولعاد شي رحمه بقلبه أوبقايامن ضمير! لكنّ رغم البوس شوف الفجرفي عيني ضوي و(الشيخ)تبصرنورها الوضاءفي هجرالهجير ××× يامن خلقت الكون يامنان يالفرد القوي يارازق الإنسان والحيوان وأليك المصير ضاقت على المسكين لي قد كان دايم مستلي يبكي ويشكي قسوة الأيّام..والموقف عسير!! الأرض جفّت والسماء بخلت وأصبج كل شي في عين (بوعيشه) سود حيران،مجهول المصير! لكن ربّ الكون من فوق الخلايق (معتلي) عالم بما قد صارفي أهلي ولي هو بايصير!! ××× صلوا على جد (الحسن) (الهادي) الشهم الذي قد أرسله (الرحمن) رحمه للصغيّروالكبير صلوا ومن صلى على (بوفاطمه)سيدي النبي يلقى المحبه والرضا والخيرمن ربي القدير!! *هذه القصيدة إجابة عن سؤال مهم سألني إيّاه أكثرمن صديق ومحبّ..وأرجو من الله العليّ القديرالتوفيق والسّداد… حسين عبدالرحمن باسنبل .. المكلا/حضرموت