الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
تعز.. مسلحون على متن أطقم عسكرية يعتدون على محكمة ويختطفون ضابط أمنها
مجلة أميركية: الحوثيون يستغلون تجارة الكبتاجون المخدر في تمويل عملياتهم العسكرية
شهداء وجرحى بقصف إسرائيلي استهدف دير البلح وسط قطاع غزة
تدشين فعاليات وانشطة الاحتفاء بالمولد النبوي بذمار
رئيس هيئة الإعلام والثقافة يعزي في وفاة المخرج الإذاعي سعيد شمسان
السامعي والخطاب التصالحي الوطني
الأرصاد الجوية تحذّر من أمطار رعدية في عدة محافظات
شرطة مأرب تضبط كمية من مادة الحشيش قادمة من مناطق المليشيا
تعزيزات مرتبات شهر يونيو 2025
رئيس جامعة إب يتفقد سير الأداء بكلية العلوم التطبيقية والتربوية والكلية النوعية بالنادرة والسدة
لقب تاريخي.. ماذا ينتظر باريس وإنريكي في أغسطس؟
تعز تتهيأ مبكرا للتحضير للمولد النبوي الشريف
مناقشة الإعداد والتجهيز لإحياء فعاليات ذكرى المولد في إب
سعد بن حبريش.. النار تخلف رمادا
عدن .. البنك المركزي يحدد سقف الحوالات الشخصية
في السريالية الإخوانية الإسرائيلية
السقلدي: تحسن قيمة الريال اليمني فضيخة مدوية للمجلس الرئاسي والحكومات المتعاقبة
مفاجأة مونتريال.. فيكتوريا تقصي كوكو
سمر تختتم مونديال السباحة بذهبية رابعة
أيندهوفن يتوج بلقب السوبر الهولندي
جياع حضرموت يحرقون مستودعات هائل سعيد الاحتكارية
من المستفيد من تحسن سعر العملة الوطنية وكيف يجب التعامل مع ذلك
صومالي وقواذف وقوارير المشروبات لإغتصاب السجناء وتعذيبهم في سجون إخوان مأرب
وادي حضرموت يغرق في الظلام وسط تصاعد الاحتجاجات الشعبية
فضيحة الهبوط
"الوطن غاية لا وسيلة".!
رجل الدكان 10.. فضلًا؛ أعد لي طفولتي!!
العالم مع قيام دولة فلسطينية
توظيف الخطاب الديني.. وفقه الواقع..!!
جحيم المرحلة الرابعة
لمناقشة مستوى تنفيذ توصيات المحلس فيما يخص وزارة الدفاع ووزارة الكهرباء..لجنتا الدفاع والأمن والخدمات بمجلس النواب تعقدان اجتماعين مع ممثلي الجانب الحكومي
العلامة مفتاح يحث على تكامل الجهود لاستقرار خدمة الكهرباء
في خطابه التعبوي المهم قائد الثورة : استبسال المجاهدين في غزة درس لكل الأمة
الراحل عبده درويش.. قلم الثقافة يترجل
لجنة أراضي وعقارات القوات المسلحة تسلم الهيئة العامة للأراضي سبع مناطق بأمانة العاصمة
ألغام في طريق الكرامة
إعلان قضائي
مرض الفشل الكلوي (15)
الرئيس المشاط يعزّي مدير أمن الأمانة اللواء معمر هراش في وفاة والده
من بائعة لحوح في صنعاء إلى أم لطبيب قلب في لندن
اتحاد إب يظفر بنقطة ثمينة من أمام أهلي تعز في بطولة بيسان
عدن وتريم.. مدينتان بروح واحدة ومعاناة واحدة
بتوجيهات الرئيس الزُبيدي .. انتقالي العاصمة عدن يُڪرِّم أوائل طلبة الثانوية العامة في العاصمة
اجتماع يقر تسعيرة جديدة للخدمات الطبية ويوجه بتخفيض أسعار الأدوية
من يومياتي في أمريكا .. تعلموا من هذا الإنسان
إصابة ميسي تربك حسابات إنتر ميامي
الاتحاد الرياضي للشركات يناقش خطته وبرنامجه للفترة القادمة
الهيئة العليا للأدوية تصدر تعميماً يلزم الشركات بخفض أسعار الدواء والمستلزمات الطبية
هناك معلومات غريبيه لاجل صحتناء لابد من التعرف والاطلاع عليها
تشلسي يعرض نصف لاعبيه تقريبا للبيع في الميركاتو الصيفي
الحكومة تبارك إدراج اليونسكو 26 موقعا تراثيا وثقافيا على القائمة التمهيدية للتراث
الرئيس الزُبيدي يطّلع على جهود قيادة جامعة المهرة في تطوير التعليم الأكاديمي بالمحافظة
نيرة تقود «تنفيذية» الأهلي المصري
مشكلات هامة ندعو للفت الانتباه اليها في القطاع الصحي بعدن!!
من تاريخ "الجنوب العربي" القديم: دلائل على أن "حمير" امتدادا وجزء من التاريخ القتباني
من يومياتي في أمريكا.. استغاثة بصديق
من أين لك هذا المال؟!
تساؤلات............ هل مانعيشه من علامات الساعه؟ وماذا اعددناء لها؟
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الأسر اليمنية تستقبل عيد الاضحى ب (حراف) يزيد من مآساتها
الثورة نت
نشر في
أخبار الساعة
يوم 07 - 10 - 2013
ﻳﺒﺪﻭ ﺃﻥ ﻓﺮﺹ ﺣﺼﻮﻝ ﺍﻷﺳﺮ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺳﻴﻮﻟﺔ ﻧﻘﺪﻳﺔ ﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﻧﻔﻘﺎﺕ ﻋﻴﺪ ﺍﻷﺿﺤﻲ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻙ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﻏﺎﻳﺔ ﺍﻟﺘﻌﻘﻴﺪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺧﺼﻮﺻﺎً ﻭﺃﻥ ﻣﻮﻋﺪ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﻻ ﻳﺘﺠﺎﻭﺯ أﺳﺒﻮﻋﺎً ﻣﻦ ﺍﻵﻥ ﻓﻴﻤﺎ ﻻ ﺗﺒﺪﻭ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﻱ ﻧﻮﺍﻳﺎ ﻟﺪﻯ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺃﻭ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻟﻀﺦ ﻣﻌﻮﻧﺎﺕ ﺃﻭ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﻧﺼﻒ ﺭﺍﺗﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ ﻟﻠﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ﻣﺤﺪﻭﺩﻱ ﺍﻟﺪﺧﻞ ﻟﻤﻜﺎﻓﺤﺔ ﺍﻟﺤﺮﺍﻑ ( ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺮﻱ ﺑﻘﻮﺓ.
ﻭﻟﻢ ﺗﻘﺮ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ ﺃﻱ ﻣﺸﺎﺭﻳﻊ ﻟﺼﺮﻑ ﺇﻛﺮﺍﻣﻴﺎﺕ ﻟﻠﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ﺃﻭ ﺣﺘﻰ ﺗﻘﺪﻳﻤﻬﻢ ﻧﺼﻒ ﺭﺍﺗﺐ ﻣﻦ مﺴﺘﺤﻘﺎﺕ ﺷﻬﺮ ﺃﻛﺘﻮﺑﺮ ﺍﻟﺠﺎﺭﻱ ﻭﻫﻮ ﻣﺎﻳﻘﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﺇﺿﻌﺎﻑ ﻣﺴﺘﻮﻱ ﻧﻔﻘﺎﺕ ﺍﻷﺳﺮ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﻭﺗﻔﺸﻲ ﺍﻟﺮﻛﻮﺩ ﻓﻲ اﻟﺴﻮﻕ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﺑﺮﻭﺯ ﺣﺎﻻﺕ ﻭﺍﺳﻌﺔ ﻣﻦ الﺘﻌﺎﺳﺔ ﻭﺍﻟﺤﺰﻥ ﻓﻲ ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻔﻀﻴﻠﺔ ﻣﻦ ﻋﻴﺪ اﻷﺿﺤﻰ.
ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ
ﻭﺗﻜﻤﻦ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻓﻲ ﺃﻥ ﺍﻵﻻﻑ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﺮ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﺔ ﺗﻌﻴﺶ حﺎﻟﺔ ﻣﺰﺭﻳﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺮﺍﻑ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﻟﺘﻔﺎﻗﻢ ﺍﻷﻋﺒﺎﺀ ﺍﻟﻤﻌﻴﺸﻴﺔ عﻠﻴﻬﺎ ﻣﻨﺬ ﺷﻬﺮ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻓﻌﻠﻰ ﻣﺪﻯ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﺷﻬﺪﺕ ﻣﻮﺍﺯﻧﺎﺗﻬﺎ ﺍﻧﺤﺴﺎﺭﺍ ﻟﻢ ﻳﺴﺒﻖ ﻟﻪ ﻣﺜﻴﻞ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﻟﺘﺘﺎﺑﻊ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻟﻢ ﺗﺴﺘﻄﻊ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﺃﻱ ﻣﻦ دﺧﻠﻬﺎ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ.
ﻳﻘﻮﻝ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺒﺪﻭﻱ ﻣﺪﺭﺱ ﺃﻧﻪ ﻣﺪﻳﻮﻥ ﻟﻠﺒﻘﺎﻟﺔ ﺑ 43 ﺃﻟﻒ رﻳﺎﻝ ﻣﻨﺬ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻭ 22 ﺃﻟﻒ ﺭﻳﺎﻝ ﻣﻨﺬ ﺷﻬﺮ ﺳﺒﺘﻤﺒﺮ ﺣﻴﺚ لﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ ﺍﻟﻮﻓﺎﺀ ﺑﺄﻱ ﺍﻟﺘﺰﺍﻣﺎﺕ ﻣﻨﺬ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﺣﻴﺚ ﺟﺎﺀ ﻋﻴﺪ ﺍﻟﻔﻄﺮ ﻭﺍﺣﺘﺎﺝ ﻣﺼﺎﺭﻳﻒ ﺗﻔﻮﻕ 70 ﺃﻟﻒ ﺭﻳﺎﻝ ﺛﻢ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺟﺎﺀ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻲ ﻭﻣﺼﺎﺭﻳﻔﻪ ﺗﺰﻳﺪ ﻋﻦ 25 أﻟﻒ ﺭﻳﺎﻝ ﻭﻫﻮ ﻣﺴﺘﺄﺟﺮ ﻭﻟﺪﻳﻪ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﻭﻻﺩ ﻭﺭﺍﺗﺒﻪ 65 أﻟﻒ ﺭﻳﺎﻝ ﻭﺗﻘﺴﻴﻤﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺼﺮﻭﻓﺎﺕ ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﻳﺬﻛﺮ.
ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺒﺪﻭﻱ ﻛﻤﺜﺎﻝ ﻷﺭﺑﺎﺏ ﺍﻵﻻﻑ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﺮ ﺍﻟﺘﻲ تعيش ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺻﻨﻌﺎﺀ ﻭﺍﻟﻤﺪﻥ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﺣﻴﺚ تﺠﺘﻤﻊ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﺘﺎﻋﺐ ﺍﻟﺴﻜﻦ ﺑﺎﻹﻳﺠﺎﺭ ﻭﻗﻠﺔ ﺍﻟﺪﺧﻞ ﻭﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﺍﻷﺳﻌﺎﺭ ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﻌﻠﻪ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺩﻳﻮﻥ ﻣﺘﻮﺍﺻﻠﺔ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺎﺕ ﺍﻟﻌﻴﺪﻳﺔ ﺗﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﻗﺼﻢ ﻇﻬﻮﺭﻫﻢ ﺗﻤﺎﻣﺎً .
ﻋﻴﺪ ﺍﻷﺿﺤﻲ
ﻳﺤﻞ ﻋﻴﺪ ﺍﻷﺿﺤﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺷﻬﺮ ﺃﻛﺘﻮﺑﺮ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﺃﻥ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﻟﺪﻯ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ﻣﺤﺪﻭﺩﻱ اﻟﺪﺧﻞ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻥ ﺟﻴﻮﺑﻬﻢ ﻓﺎﺭﻏﺔ ﻓﺎﻟﻤﺮﺗﺐ ﻳﻜﻮﻥ ﻗﺪ ﺗﻢ ﺻﺮﻓﻪ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ اﻟﺸﻬﺮ ﻭﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﻟﻠﻤﻮﻇﻒ ﺃﻱ حﻘﻮﻕ ﺗﺬﻛﺮ ﻭﺭﺏ ﺍﻷﺳﺮﺓ ﻳﻨﻔﻖ ﺭﺍﺗﺒﻪ ﺧﻼﻝ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﻋﻠﻰ اﻹﻳﺠﺎﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﻔﻮﺍﺗﻴﺮ ﻭﺍﻟﺒﻘﺎﻻﺕ ﻭﻫﻜﺬﺍ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﺸﻬﺮ بﻔﺎﺭﻍ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻭﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﻋﻴﺪ ﺍﻷﺿﺤﻲ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ ﻓﻤﻦ ﺍﻟﻤﺆﻛﺪ ﺃﻥ ﺍﻵﻻﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻴﻴﻦ ﻳﺤﺴﻮﻥ بﺎﻟﻀﺠﺮ ﻭﺍﻟﺘﻌﺎﺳﺔ ﺟﺮﺍﺀ ﺩﺧﻮﻝ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﻭﻫﻢ ﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻌﻮﻥ شراء ﺃﺿﺤﻴﺔ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﻭﻣﺴﺘﻠﺰﻣﺎﺕ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻼﺑﺲ ﻭﺟﻌﺎﻟﺔ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﺃﺧﺮﻯ .
ﻳﻘﻮﻝ ﻣﻨﻴﺮ ﻗﻄﺮﺍﻥ ﻣﻮﻇﻒ ﺑﻮﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ : ﺇﻥ ﺭﺍﺗﺒﻪ ﻻ يﺴﺘﻤﺮ ﻣﻌﻪ ﺳﻮﻯ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﻭﻳﺘﻢ ﺍﻧﻔﺎﻗﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻠﺰﻣﺎﺕ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺆﺧﺬ ﺑﺎﻟﺪﻳﻦ ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻓﻨﻔﻘﺎﺕ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﻃﺎﺭﺋﺔ ﻭﺗﺤﺘﺎﺝ ﻟﺴﻴﻮﻟﺔ ﻧﻘﺪﻳﺔ ﻟﺸﺮﺍﺀ ﺧﺮﻭﻑ ﻭﺃﻳﻀﺎ ﻣﺴﺘﻠﺰﻣﺎﺕ ﺍﻷﻭﻻﺩ ﻭﻫﺬﻩ ﺗﺴﺒﺐ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻟﻪ ﻳﺘﻤﻨﻰ ﺃﻥ يﺘﺠﺎﻭﺯﻫﺎ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﻗﺮﺽ ﻣﻦ ﺃﻗﺎﺭﺑﻪ .
ﻗﻠﺔ ﺍﻟﺪﺧﻞ
ﺃﺻﺒﺤﺖ ﻗﻠﺔ ﺍﻟﺪﺧﻞ ﻟﺪﻯ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﻴﻦ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻣﺰﻣﻨﺔ ﻭﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﺟﻌﻠﻬﻢ ﺇﺣﺼﺎﺋﻴﺎً ﻓﻲ ﻣﺴﺘﻮﻳﺎﺕ ﺍﻟﻔﻘﺮ ﻭﺗﺤﺖ ﺧﻂ اﻟﻔﻘﺮ ﺣﻴﺚ ﻳﻘﻊ ﻧﺤﻮ %50 ﻓﻲ ﺧﻂ ﺍﻟﻔﻘﺮ ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻥ ﺗﻠﻚ ﺍﻷﺳﺮ ﺗﻌﻴﺶ ﻋﻠﻰ ﺩﻭﻻﺭﻳﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺃﻱ ﻣﺎ ﻳﻌﺎﺩﻝ 440 ﺭﻳﺎﻻً ﻭﻫﺬﺍ ﻻ ﻳﻤﺜﻞ ﺣﺘﻰ ﻗﻴﻤﺔ ﺭﻏﻴﻒ ﺍﻟﺨﺒﺰ ﻓﻲ ﺃﺩﻧﻰ ﻣﺴﺘﻮﻳﺎﺗﻪ .
ﻭﺗﺸﻜﻮ ﺍﻷﺳﺮ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﺔ ﺣﺼﻮﺻﺎً ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻤﻌﺘﻤﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﺩﺧﻞ مﺤﺪﻭﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻇﻴﻔﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﺰﺍﺭﻋﻴﻦ ﺍﻟﻤﻮﺳﻤﻴﻴﻦ في ﺍﻷﺭﻳﺎﻑ ﻣﻦ ﻗﻠﺔ ﺍﻟﺪﺧﻞ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺸﻬﻮﺭ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ مﻘﺎﺭﻧﺔ ﺑﻤﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻨﻔﻘﺎﺕ ﺍﻟﺒﺎﻫﻆ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺍﻟﺘﻬﻢ ﻛﻞ ﻣﺪﺍﺧﻠﻴﻬﻢ ﺑﺴﺮﻋﺔ .
ﻭﺗﻘﻮﻝ ﺍﻷﺳﺮ : ﺇﻥ ﻣﺪﺧﺮﺍﺕ ﺍﻟﻨﺼﻒ ﺍﻷﻭﻝ ﺍﻟﺘﻬﻤﻬﺎ ﺷﻬﺮ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺛﻢ ﺃﻋﻘﺒﻪ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﺑﻨﻔﻘﺎﺗﻪ ﺍﻟﺒﺎﻫﻈﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﺍﺀ اﻟﻤﻼﺑﺲ ﻭﺍﻟﻌﻴﺪﻳﺎﺕ ﻟﻴﺒﺪﺃ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻲ ﻭﻫﺎهو ﻋﻴﺪ ﺍﻷﺿﺤﻰ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﻟﻠﻤﻼﺑﺲ ﻭﺍﻷﺿﺤﻴﺔ ﻭﻣﺴﺘﻠﺰﻣﺎﺕ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﻣﻦ ﺟﻌﺎﻟﺔ ﻭﻧﻔﻘﺎﺕ ﺍﻟﺘﻌﻮﻳﺪ ﺑﺎﻫﻈﺔ اﻟﺘﻜﺎﻟﻴﻒ.
ﺍﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﺒﻘﺎﻻﺕ ﻳﺌﻨﻮﻥ يﺆﻛﺪ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﺒﻘﺎﻻﺕ ﻭﺍﻟﺴﻮﺑﺮ ﻣﺎﺭﻛﺖ ﺃﻥ ﺍﻷﺳﺮ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﺔ ﺗﻌﺎﻧﻲ ﺿﺎﺋﻘﺔ ﻣﺎﻟﻴﺔ ﻭﻟﻠﺘﺪﻟﻴﻞ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﺑﺤﺴﺐ ﻣﺎ يوضح ﻗﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﻴﻤﻲ ﺻﺎﺣﺐ ﺑﻘﺎﻟﺔ ﺑﺎﻟﺤﺼﺒﺔ ﺃﻥ ﺯﺑﺎﺋﻨﻪ ﻭﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺼﻠﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ 30 ﺃﺳﺮﺓ ﻳﻌﺎﻧﻮﻥ ﻣﻦ ﻗﻠﺔ اﻟﺴﻴﻮﻟﺔ ﺍﻟﻨﻘﺪﻳﺔ ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﺃﺛﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﺣﻴﺚ ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻳﻮﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻪ ﺳﻮﻯ ﺑﻤﻌﺪﻝ %60 ﻓﻘﻂ ﻋﻠﻤﺎً ﺑﺄﻧﻪ ﻳﻮﻓﺮ ﻟﻬﻢ ﻛﺎﻓﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﻠﺰﻣﺎﺕ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ ﻣﻦ ﺃﻭﻝ ﻳﻮﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﺇﻟﻰ ﻧﻬﺎﻳﺘﻪ، ﻭﻳﻀﻴﻒ : ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﺑﺎﺋﻦ ﻣﻦ ﺻﺎﺭﺣﻨﻲ ﺑﺄﻧﻪ ﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺩﻓﻊ ﺃﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻳﻮﻥ ﻧﻈﺮﺍً للعيد ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﻠﺰﻣﺎﺕ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺑﺔ ﻟﻪ ﻭﻫﺬﺍ ﺷﻲﺀ ﻣﺨﺠﻞ ﺃﻥ لا ﺃﺗﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﺳﺘﺮﺩﺍﺩ ﺍﻟﺪﻳﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﺑﺎﺋﻦ .
ﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ وﻳﺮﻯ ﻣﺨﺘﺼﻮﻥ ﺃﻥ ﺳﺒﺐ ﺍﻟﻔﻘﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻭﺍﻟﺤﻴﺎﺓ الﺘﻌﻴﺴﺔ ﻟﻸﺳﺮﺓ ﻳﻌﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﻷﺳﺎﺱ ﻟﻘﻠﺔ ﺍﻟﺪﺧﻞ ﺣﻴﺚ يعيس ﺭﺏ ﺍﻷﺳﺮﺓ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﺔ ﺑﺪﺧﻞ ﺷﻬﺮﻱ ﻻ ﻳﺰﻳﺪ ﻋﻦ 40 ﺃﻟﻒ ﺭﻳﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺘﻮﺳﻂ ﻭﻫﺬﺍ ﻳﺠﻌﻠﻪ ﻳﻌﻴﺶ ﺣﺎﻟﺔ ﺑﺎﺋﺴﺔ ﻳﺘﺨﺒﻂ ﻳﻤﻴﻨﺎً ﻭﺷﻤﺎﻻً ﻭﻳﺼﺎﺭﻉ ﺍﻟﻤﻌﺎﻧﺎﺓ ﻳﻮﻣﺎً ﺑﻌﺪ ﻳﻮﻡ ، ورﻏﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺤﻠﻴﻞ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﻲ ﺇﻻ ﺃﻥ ﺍﻟﺨﺒﻴﺮ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ الﺪﻛﺘﻮﺭ ﺻﻼﺡ ﺍﻟﻤﻘﻄﺮﻱ ﻳﺮﻯ ﺃﻥ ﺃﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﻔﻘﺮ ﻻ ﺗﻌﻮﺩ ﻟﻨﺪﺭﺓ ﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻴﺔ ﻓﺎﻟﻴﻤﻦ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﻣﻮﺍﺭﺩ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺍﻟﻤﺠﺎﻻﺕ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻴﺔ، ﺍﻟﻤﻌﺪﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﻨﻔﻄﻴﺔ ﻭﺍﻟﺰﺭﺍﻋﻴﺔ ﻭﺍﻟﺴﻤﻜﻴﺔ، ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﻣﻮﻗﻌﻬﺎ ﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻲ ﺍﻟﻬﺎﻡ ﻭﻭﺟﻮﺩ ﻣﻮﺍﺭﺩ ﺑﺸﺮﻳﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺇﻧﻤﺎ ﺍﻟﺤﺎﺻﻞ ﻫﻮ ﺳﻮﺀ ﺍﺳﺘﻐﻼﻝ ﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭﺗﻔﺸﻲ ﻋﺪﻡ ﺍﻻﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﻭﺍﻻﻧﻔﻼﺕ ﺍﻷﻣﻨﻲ ﻭﺍﻟﺬﻱ أﺩﻯ ﻟﻌﺰﻭﻑ ﺍﻻﺳﺘﺜﻤﺎﺭﺍﺕ ﺍﻷﺟﻨﺒﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﻓﻲ اﻟﻴﻤﻦ ﻓﻀﻼً ﻋﻦ ﻫﺠﺮﺓ ﺍﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﻴﻦ ﻭﻫﺬﺍ ﺃﺛﺮ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﻓﺮﺹ ﻋﻤﻞ ﺗﺪﺭ ﺩﺧﻼ ﻟﻸﺳﺮ.
ﻭﻳﺮﻯ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺍﻟﻤﻘﻄﺮﻱ ﺃﻥ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﺍﻟﻬﺶ ﻭﻋﺪﻡ ﺍﻻﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺟﻠﺐ ﻣﺄﺳﺎﺓ ﻟﻠﻮﺿﻊ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﻭﺑﺎﻟﺬﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻣﻌﻴﺸﺔ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﺎﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻟﻢ ﺗﻌﺪ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺍﻟﺮﻭﺍﺗﺐ ﺃﻭ ﺗﺤﺴﻴﻦ ﺍﻟﻤﻌﻴﺸﺔ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﻟﺘﻔﺎﻗﻢ ﻋﺠﺰ ﻣﻮﺍﺯﻧﺘﻬﺎ ﻭﺃﻳﻀﺎ ﺗﺘﻌﺮﺽ ﻫﻲ ﻟﻘﻠﺔ ﺍﻟﺪﺧﻞ ﺑﺴﺒﺐ ﺗﺨﺮﻳﺐ ﺃﻧﺎﺑﻴﺐ ﺍﻟﻨﻔﻂ ﻭﺍﻻﻋﺘﺪﺍﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻬﺮﺑﺎﺀ ﻭﺍﻷﻋﻤﺎﻝ اﻹﺭﻫﺎﺑﻴﺔ ﻭﻫﺬﻩ ﺗﻜﺒﺪﻫﺎ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺧﻞ.
ﻭﻳﺮﻯ ﺃﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺗﻮﻃﻴﻦ ﺍﻻﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﻭﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻳﻤﻜﻨﻬﺎ ﺍﺳﺘﻐﻼﻝ ﺛﺮﻭﺍﺗﻬﺎ ﻭﻫﺬﺍ ﺳﻮﻑ ﻳﺴﻬﻢ ﻓﻲ ﺗﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻴﻤﻨﻲ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺎً ﻭﺛﻘﺎﻓﻴﺎً ﻭﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻝ بﺎﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺇﻟﻰ ﻣﺼﺎﻑ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻐﻨﻴﺔ، ﻭﻟﻜﻦ ﺳﻮﺀ ﺍﺳﺘﻐﻼﻝ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻓﻲ ﻇﻞ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺗﻘﻠﻴﺪﻳﺔ ﻭﻣﺘﺨﻠﻔﺔ، ﻭﺍﻟﺘﻮﺯﻳﻊ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻌﺎﺩﻝ ﻟﻠﺜﺮﻭﺓ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ، ﻭﺍﻻﺳﺘﻴﻼﺀ ﻋﻠﻰ ﻋﺎﺋﺪﺍﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻓﺌﺎﺕ ﺻﻐﻴﺮﺓ وﺣﺮﻣﺎﻥ ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﺧﻴﺮﺍﺕ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺳﺒﺐ ﻓﻲ ﺗﺨﻠﻒ اﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﺍﻟﻴﻤﻨﻲ ﻭﺍﻧﺘﺸﺎﺭ ﺍﻟﻔﻘﺮ ﻭﻗﻠﺔ ﺍﻟﺪﺧﻞ ﺑﻴﻦ اﻟﺴﻜﺎﻥ
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
المرقشي يضرب عن الطعام واسرتة تحمل السلطات مسئولية حياته
حميد الأحمر يتكفل بنفقات حملة أمنية لصالح الاخوان ضد أبناء عدن في المنصورة
كاتب كويتي : جنوب اليمن على طريق النصر والاحتفال به قريبا
كاتب كويتي : جنوب اليمن على طريق النصر والاحتفال به قريبا
يمنية تعيش المأساة في السعودية .. ضرب وسجن وحقوق ضاعت !
أبلغ عن إشهار غير لائق