وكان الأمير السعودي خالد بن طلال قد تحدّث العام الماضي عن سر إصراره على إبقاء نجله تحت الأجهزة والمتابعة رغم مرور نحو عقد من الزمان على الحادثة التي وقعت له، قائلاً: "إن الله لو شاء أن يتوفاه في الحادث لكان الآن في قبره.. مضيفاً: من حفظ روحه كل هذه السنوات قادر أن يشفيه ويعافيه."