نت – عملية تضليل خطيرة حول (جريمة اليوم) في محاولة لحرف مسار(التحقيقات)وتوجيهها في الاتجاه المعاكس!!ومن أستفادوا من قرارات (مجزرة السبعين)هم المتورطون اليوم!! لم تكد تجف دماء الشهداء والجرحى في جريمة اليوم في كلية الشرطة حتى بادرت الكثير من المواقع والمؤسسات الاعلامية التابعة لجهة محددة او الممولة من تلك الجهة الى نشر العديد من الشائعات التي تحاول توجيه عملية التحقيقات في اتجاه آخر غير الاتجاه الصحيح في محاولة واضحة للتغطية على أمور ما .. وبنفس الآلية السابقة حول حادثة السبعين من خلال نشر اسم انتحاري وهمي حي يرزق وتضارب الأنباء حول كيفية تنفيذ العملية من خلال الاشارة حينا الى أن العملية كانت عبر زرع قنبلة في المنطقة مرة وأخرى أنها عبر استهداف بقذيفة صاروخية . ثم الاشارة الى أن العملية كانت تستهدف وزير الدفاع وبعدين وزير الداخلية وكل هذه الممارسات لم تكن عشوائية أو اجتهادات بقدر ما كانت مدروسة ومنسقة بهدف حرف مسار القضية وتتويه الجهات الأمنية في البحث وتتبع خيوط الجريمة.. اليوم نفس الأسلوب وبنفس الألية مضيفين الى صفهم مراسل الbbcالمقرب منهم ليخرج علينا بأن أنصار الشريعة تبنت العملية . في الوقت نفسه ستشهد الساعات القادمة سيلا من التسريبات التي تسير في نفس الاتجاه .. المهم في الأمر هو أن هذه الجهات باتت تلعب على المكشوف وباتت الأمور واضحة وهناك نظرية مشهورة تقول اذا لم تعرف الجاني عليك بالمستفيد.. واذا ما طبقنا هذه النظرية على حادثتي السبعين والشرطة لوجدنا أن عملية السبعين وقبل أن تجف الدماء وتنتهي عمليات الاخلاء صدرت عدد من القرارات التي تخدم جهة بعينها فكانت هي المستفيدة من تلك الحادثة .. اليوم وعقب العملية انهالت الاتصالات على الرئيس هادي لاستصدار قرارات مشابهة لتلك القرارات لكن الرئيس هادي كان قد فهمها مسبقا ولم تعد تنطلي عليه الخدعة مرة أخرى حيث أن من طلبت تلك الجهات من الرئيس هادي اقالتهم هم من المعسكر الاخر الذي لايزال يؤرق مضاجعهم. الاعلام الوطني يقض مضاجع المتآمرين إساءات او محاولات للتشهير تتلقاها " اليمن اليوم " ووسائل اعلام تمضي في اتجاهها المهني من مواقع الكترونية وصحف ، في الوقت الذي يبكي فيه اليمن جرائم سقوط ابنائه وفلذاته سواء في السبعين او في كلية الشرطة تحرص وسائل اعلام المنشقين أو ما بات يعرف بالجناح السياسي للقاعدة على ان تغرد خارج السرب وتتحدث عن ترهات مفادها ان هذه الوسيلة الاعلامية او تلك في سياق تغطيتها للجرم ونقلها للاحداث للشارع اليمني انما هي ضالعة في الجريمة او على علم مسبق بها .. وتلك مهزلة وسقوط قيمي واخلاقي .. لا يهدف الى الحقيقة بقدر ما يهدف الى معاقبة تلك الوسائل الاعلامية الوطنية والاساءة اليها على خلفية اشهارها للجريمة ووضع كافة خيوطها ومساراتها وتفاصيلها امام الشارع اليمني ، وهذا ما يقض مضاجع "الجناة" الذين تعودوا على إحاطة جرائمهم وخطاياهم بحق هذا الوطن طي الكتمان ، مقابل تقمص دور الانبياء والمخلصين على الواجهة .. ولم يعد خفيا على الشارع اليمني تلك الاموال التي يتلقاها تنظيم القاعدة و التي تجمع على سبيل الصدقات والمعونات التي يقدمها عامة الناس بعفوية وانسانية لمشاريع يقول الاصلاح انها انسانية بينما هي اجرامية بحتة .. رسالة شكر وصلتنا من ضمير اناس وطنيين هم سواد هذا الشعب وعامته على اننا ننشر الحقيقة كما هي دون رتوش .. ونحيي في روح هذا الوطن ثقافة البراءة من تلك الافعال الدنيئة دنو اصحابها ورؤوسها. هاشم الشيخ – سعيد عزيز جريمة كلية الشرطة : وفاة عبد الواحد المشرقي وارتفاع الحصيلة الى 9 شهداء قال مصدر في كلية الشرطة لموقع "حشد نت" ان احد المصابين الذين كانوا في حالة حرجة " عبد الواحد المشرقي " قد انتقل الى جوار ربه ليرتفع عدد شهداء العملية الارهابية التي استهدفت منتسبي كلية الشرطة الى تسعة شهداء ..
عاجل معلومات "خطيرة" .. منها شخصيتان(عسكرية_ومدنية) على علم مسبق بتفجير كلية الشرطة مصادر تكشف عن معلومات خطيرة بشأن تفجير كلية الشرطة، وعن معرفة مسبقة ل"قائد عسكري"ومسؤول حكومي كبير، بأمر التفجير الإرهابي الذي أستهدف اليوم طلاب الشرطة بصنعاء
مصادر تقول ان هذا يهدف لتظليل مسار الجريمة انصار الشريعة تعلن مسئوليتها عن العملية الارهابية التي استهدفت كلية الشرطة انصار الشريعة تعلن مسئوليتها عن العملية الارهابية التي استهدفت كلية الشرطة
حشد نت ينفرد بنشر اسماء شهداء كلية الشرطة ..... وينشر فيديو حصري للانتحاري حشد نت ينشر اسماء بعض الشهداء ويعد بنشر اسماء الجرحى وبقية القتلى حال الحصول عليها
عاجل ناشط سياسي (إصلاحي) "تنباء بتفجيرات اليوم" ويتوعد بمفاجأة الليلة ناشط سياسي (إصلاحي) تنباء بتفجيرات اليوم ويتوعد بمفاجأة الليلة تستهدف قيادات مؤتمرية أبرزها تفحير ارهابي في كلية الشرطة بالعاصمة صنعاء وانباء عن مقتل واصابة العشرات ( نفل للتفاصيل باستمرار) حشد نت على متابعة مستمرة لكل تفاصيل الانفجار الارهابي من المعلومات المحلية ومن وكالات الانباء الدولية ..تابعونا