قال الله تعالى : ((صبراً جميلاً والله المستعان )) ومازالت مملكة ال2جرام في عامها الخامس م̷ِْن عدوانها على اليمن الذي بد1ته في عامها المصيري 2015م الذي 1علن 1جلها وحدد مصيرها حتى و2ن طال مدى استكبارها، الًيَوُم هي من تغرق في طوفان الهلع وتستغيث بعالمها العميل وتعوي كالكلاب المشردة في 1زقة المخافة والجزع، فمشهد صمودنا ال1سطوري قد هد 1ركانها و1ضعف نفوذها وشتت دويلاتها العميلة في التحالف، تقف الًيَوُمًِ عاجزة 1مام التطورات التي كانت بال1مس تعيب طرق استخدامها وتسخر ضاحكةً من معداتها وهذيانها المستمر ب1ننا نستمد الدعم م̷ِْن 2يران في مجال العدة والعتاد ، بينما هي تعلم علم اليقين 1نه كل مايصل 2لينا من الخارج قد تم النظر فِيَه من قبل قوى تحالفها ، ولكنهم عال1نعام لايفقهون شيئا. فبعدهم عن الحق وضلالهم يمنعهم م̷ِْن تصديق الحقيقة المجلجلة التي بات الجميع يعرفها، الحقيقة التي 1صبحت قضية لكل منبر في الإعلام . الًيَوُمًِ نشهد انتصارات تهز 1رض العدو وقريباً ستكون في سماء المملكة بكامل 1ريحيتها ، وليس ه̷̷ََُْذآ غريباً فالله تعالى قد وعد المستضعفين م̷ِْن عباده بالنصر المبين ، فهاهو الهدهد السليماني ي1تيناً مستبشراً بالخبر اليقين ب1نه تم الكشف عن منظومتين للدفاع الجوي الجديد منظومة فاطر 1ومنظومة ثاقب 1 الذي 1ثبتت فشلهم الذريع في مواجهة المقاتل اليمني فسقطت طائراتهم ومعداتهم ضريحة 1مام تطورات دفاعنا الجوي الذي 1فزع 1ولياءها و1ربابها و1ذهل الجميع بدقة التصويب و تحديد الهدف . فيا 1بناء شعبي العظيم الًيَوُمًِ يوم الملحمة والجراح قصاص الًيَوُمًِ يوم التنكيل بالمستكبرين و1خذ الث1ر للمستضعفين . فكما كان عام 2018م عاماً للصواريخ الباليستية والعام الجاري عاماً لسلاح الجو المسير فإن العام القادم إن شاء الله سيكون عاماً للدفاع الجوي . #اتحاد – كاتبات – اليمن .