كشفت مصادر خاصة ان ثمان مائة الف مقاتل يمني يتأهبون للإنتقال الى المناطق الحدودية للزحف الى الرياض لدك مملكة من اسموهم آل سلول يهود خيبر وبني النظير. وقالت المصادر ان هذه المئات من المقاتلين وهبوا انفسهم لإنقاذ اليمن من بغي وهمجية طيران العدو السعودي وانهم سيتمرون في الزحف غير ابهين بما تملكه مملكة آل سلول وحلفاءها من سلاح الطيران أو الصواريخ التي لا يمكن لها اخافتهم أو ردعهم عن عزمهم لتطهير نجد والحجاز من بقايا اليهود آل سعود. وقالت المصادر ان هذه المئات من المقاتلين اطلقوا على انفسهم جيش اليمن "الحافي" وأن عزيمتهم لن تردعها اي قوة على وجه الأرض وانهم سيعززون ويناصرون اخوانهم منتسبي القوات المسلحة والأمن وأنصار الله المرابطين في المناطق الحدوية. مؤكدين بأنهم لن يتراجعوا الا بعد ان يقلعوا قرن الشيطان من نجد ويجعلونه عبرة لمن يعتبر ويعيدون لشعب نجد والحجاز هويتهم وشخصيتهم التي سلبها هذا الشيطان الغاصب الذي تمادى في اجرامه ضد العرب والمسلمين وجعل من بلاد الحرمين الشريفين أوكارا للتنظيمات الارهابية وسلاح لتدمير العرب والمسلمين.