أكدت مصادر متطابقة ان هناك خلافات حادة بين أمراء الاسرة الحاكمة في السعودية وان اختلافا كبيرا بين قيادة وزارة الدفاع السعودية بعد اختفاء المراهقين محمد بن سلمان ومحمد بن نايف عن مشهد اعلان وقف الهجمات العدوانية على اليمن والتي لا تزال مستمرة في قصفها بعد اعلان إيقافها وباركت ذلك عدد من الدول العربية والدولية في تحد صارخ لكل المبادرات والدعوات الانسانية. وقالت المصادر ان القصف العدواني للطيران السعودي بالقنابل الفراغية والارتجاجية المحرمة على المدن الرئيسية واستهدفت المئات من المواطنين الأبرياء خاصة ما تعرضت له بعض الاحياء في منطقة حدة بالعاصمة اليمنيةصنعاء جراء ذلك القصف الهستيري بالقنابل الفراغية والارتجاجية المحرمة دوليا اثار حفيظة الدول المشاركة في ما يسمى بعاصفة الحزم ودفع بعض الدول الى الانسحاب وتجميد مشاركة البعض الاخر وهو ما دفع السعودية الى اعلان توقف القصف وتغيير مسمى عاصفة الحزم الى مسمى اعادة الأمل بعد الفشل الذريع الذي مني به المراهق محمد بن سلمان ومعاونيه. وأشارت المصادر ذاتها الى ان دولة الإمارات سحبت طائراتها المشاركة في العدوان على اليمن وكذا اعلان المغرب خروجها من التحالف السعوصهيوني وعدم مشاركتها بالعدوان وتجميد مشاركة الطيران المصري وانسحاب الجنود المصريين من مواقعهم في بعض المناطق الحدود اليمنية السعودية ويتركونها فارغة خاصة عقب بيان المراهق محمد بن سلمان واستهدافه مصر وشعبها وقيادتها. والمحت المصادر الى انه تم محاصرة اللواء الثاني مشاه الذي يتبع المراهق محمد بن سلمان في المنطقه الرابعة الغربية من قبل قوات مجهولة لا يعرف انتماءها بعد. ونوه المصدر الى انتشار حرائق في منظومة اللادار في قاعدة الظهران الجوية السعودية وان اعتقالات واسعة لسعوديين وأجانب في شوارع الرياض عقب الانفجارات التي شهدتها منطقة الرياض مؤخراً......
