يتحمل علي صالح وعلي محسن والزنداني المسؤلية الأكبر عن كل التفجيرات الأرهابية التي تقوم بها جماعات الموت والأرهاب ، ذالك أنهم في فترات زمنية سابقة وقد ربما حالية عملوا جنب الى جنب مع هذه القوى ضمن تحالف شيطاني كان الهدف منه ضرب الحزب الأشتراكي اليمني في عدد من جولات الحرب علية كحروب المناطق الوسطى وحرب صيف 94 ، وفر هذا التحالف للقوى الأرهابية الظروف المناسبة لأختراقها المؤسسات والأجهزة الأمنية والعسكرية وحصولها على التمويل المالي الضخم لأستمرارها ونموها في بلاد تتعدد فية الظروف البيئية والأجتماعية لتكاثرها ، هؤلاء هم أهم ثلاثه أنتجوا الأرهاب وأداروه في اليمن وهم سبب كل الموت التي يحصد أرواحنا مدنيين وعسكريين