لكم الله يا غرباء, ولكم نعيم طوبى والآلاء * ولكم اليد الطولى في وجوه الأعداء، جاءكم المنتظر رحمةً من الله وشفاء, يشفي قلوبكم, ويشرق بأعينكم شمساً بصهوة حذاء, يُصلى بها الدجال حمم حذاء. ***************** (أي حذاء هذا الذي صار ضرباً من الغناء) (لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى يطير من بين يديه حذاء) ( لم أكن أحلم يوما أن أقبل حذاء, أعزنا الله به حين أهاننا سادتنا الشرفاء) (يا حذاء منتظرٍ يا خير حذاء، فضلت على كثيرٍ من البشر، فيا للهناء). ***************** ترفع عن وجه الكريه حين انحنى له, وصرخ فيه ليخسأ في مكانه, وصار رعبه صبح مساء. ***************** يا حذاء منتظر ينتظرك طابور عليه لعنة لعناء تمتد إلى يوم الفناء، من منحنيات الزعماء والحقراء, والجبناء، عُباد (أولمرت وكوندليزا وشياطين الأرجاء)، فأين يلجئون منه إلا إليه, فوجه بوش مجيرهم صار للحذاء قفاء. ***************** الله أكبر..ألله أكبر وبينهما علم الشر يُركل، فالله أكبر .. الله أكبر، إني لدي حذاء، ينتظر شرف الإلقاء. ***************** * الإشارة هنا إلى الحديث الصحيح عن الرسول صلوات الله وسلامه عليه (يعود هذا الدين غريباً كما بدأ غريباً فطوبى للغرباء) طوبى أي الجنة. [email protected]