قصدهم تجارة ليس حب الأوطان شعر: أبو زيد بدأت بك يا عظيم يا فرد يا منان يا واحد يا أحد مالك شريك ثاني وبعد هذا وبعد القول والقيفان نرفع تهاني من القاصي مع الداني من كافة الشعب خاص للقائد الربان ذي عن مديحه عجز فكري ولساني لئن ما قد حكم شعبي كماه إنسان من قبل دولة سبأ إلى اليوم إنساني ليث الوغي والسلام الأب والإنسان وكاظم الغيض يلاقي السوء بالإحساني يعفي وهو مقتدر إن يضرب الغلطان وأن يعاقب ويضرب كل غلطاني لكن من شيمته العفو والإحسان فهو كريم أصل من حمير وقحطاني وليس هذا تملق أو طلب أثمان تب لشاعر يقول شعره بالأثمان لكن هذا الكلام نابع من الوجدان من داخل القلب مش من رأس لساني والآن باقول قصة واقعة يا خوان وانتوا حكم بعدما تصغوا بالأذاني عن أم شالها الله في الأزمان تجمع بنيها بني هاشم وقحطاني من بعد ما اتجرعوا كاس الفراق ألوان صاروا بيتعانقوا عناق بالأحضان وأرضعتهم حنان وعطت لهم بستان فيه الثمار يانعة قطوفها داني وعالجت من مريض أو كأنه تعبان ورجعت حق من شلوه غصيباني وصاروا الكل في بيت شامخ الأركان البيت ذي أسسه الأب والباني أبو حمد حقق أشياء ليس في الحسبان ولم تكون للعقول تخطر والأذهاني أشياء حقيقة ولا هي زور أو بهتان محسوس وملموس وظاهر توالأعياني ما ينكروها سواء الأمراض والعميان وهم يروها ويتاعمون بل عاني وينكروا كل شيء ما يخشوا الرحمن يغضب عليهم يصيروا أصدق عمياني والآن باقي خبر ما يبتلع الإنسان ولا يصدق به عقلاً ودوماني ذي ما يقود بسكليت يشتي يكون ربان يقود سفينة يمنا حمر الأعياني لكن قول المثل ذي دائم الأزمان يرددوه في اليمن ريفي وصنعاني اثنين مجانيين من بيت اسمعوا يا خوان تضليلهم ودعائهم حب الأوطاني وجهين لعلمه ومتقمص قميص رهبان والباطنة باطن إبليسي وشيطاني مجنون بسم التشاور يبتدع عنوان ومجنون بسم التضامن يبتدع ثاني والشعب فاهم ولو سوو له مائة عنوان إن الهدف هو حليب للصحن يا خواني وعارفين دعمهم هو من قديم ابتان ويقسموه هم ولي معهم بميزاني وقصدهم للتجارة ليس حب أوطان أما الوطن لو حرق أو صار دخاني ولو تباكوا بكاء الثكلى من النسوان على الوطن هو بكاء زورا وبهتان فكيف وهو لستقر الوضع صار زعلان ما يفرح إلا إذا غثاك وغثاني يوم المنا لرأى في شعبنا الدميان تسفك ويرتاح لخسرانك وخسراني فقصدهم للتجارة ليس حب أوطان أما الوطن لو حرق أو صار دخان ولو تباكوا بكا السحار والكهان على الوطن هو بكاء زور وبهتان وأصبح يعيد سنة الماضي القديم الآن السنة السيئة منافياً أدياني سنة قطاع في الطريق ذي يغضب الرحمن هم أسسوها وهم سنوها بالعاني والكل يعرف حديث المصطفى العدنان من سن سنة له وزرا وإحساني أيضاً رضوا لأجل حب المال أن يهتان تاريخ أسرهم ويتدهور ويهتاني واكبر دليل هو بيد عم ذروة الشيطان ذي مالهم في اليمن أصلاً وعنواني فالأب قال بعضهم رافضين أديان وبعض آخر ربايب أصل نصراني لا أصل له في اليمن يوجد ولا عنوان أصله من الهند ورباه البريطاني والأبن يا شعب يدعمهم ومش خجلان أنه يحالف ويدعم خائن أوطاني ويلتقوا بالخفاء خارج كما الجرذان عند العدو يكسبوا ذلاً وخذلاني وقال هو مفتخر أنه لقاء من خان أرضه وباع اسرته بأرخص أثماني وقال اقبح عبارة واشعل النيران وأربع وتسعين قام بسلوب عدواني وطالب الانفصال يالعنبو لسان ينطق بذي الاسم سراً أو بالإعلاني واليوم لاعد سمعنا حمى الأذقان نسمع ونسكت عليه يا حمى الأذقاني فكلمة الانفصال هي تصعق الأذان ويقشعر منها جسمي ووجداني والله ما ننفصل لو ما بقا طعان ولا أخون الشهيد ذي مات ووصاني بأن نكون الجنود لفارس الفرسان أبو حمد مسكنه في داخلي أعياني ووحدتي ممتزج بالدم في الأبدان فمستحيل يفصلوا عظمي من أبداني وأزكى صلاتي عليك يا صفوة الرحمن أنت الشفيع والدليل إلي خلد رضواني