بدأت بك يا عظيم يا فرد يا منان يا واحد يا أحد مالك شريك ثاني وبعد هذا وبعد القول والقيفان نرفع تهاني من القاصي مع الداني من كافة الشعب خاص للقائد الربان ذي عن مديحه عجز فكري ولساني لئن ما قد حكم شعبي كماه إنسان من قبل دولة سبأ إلى اليوم إنساني ليث الوغي والسلام الأب والإنسان وكاظم الغيض يلاقي السوء بالإحساني يعفي وهو مقتدر إن يضرب الغلطان وأن يعاقب ويضرب كل غلطاني لكن من شيمته العفو والإحسان فهو كريم أصل من حمير وقحطاني وليس هذا تملق أو طلب أثمان تب لشاعر يقول شعره بالأثمان لكن هذا الكلام نابع من الوجدان من داخل القلب مش من رأس لساني والآن باقول قصة واقعة يا خوان وانتوا حكم بعدما تصغوا بالأذاني عن أم شالها الله في الأزمان تجمع بنيها بني هاشم وقحطاني من بعد ما اتجرعوا كاس الفراق ألوان صاروا بيتعانقوا عناق بالأحضان وأرضعتهم حنان وعطت لهم بستان فيه الثمار يانعة قطوفها داني وعالجت من مريض أو كأنه تعبان ورجعت حق من شلوه غصيباني وصاروا الكل في بيت شامخ الأركان البيت ذي أسسه الأب والباني أبو حمد حقق أشياء ليس في الحسبان ولم تكون للعقول تخطر والأذهاني أشياء حقيقة ولا هي زور أو بهتان محسوس وملموس وظاهر توا لأعياني ما ينكروها سواء الأمراض والعميان وهم يروها ويتاعمون بل عاني وينكروا كل شيء ما يخشوا الرحمن يغضب عليهم يصيروا أصدق عمياني والآن باقي خبر ما يبتلع الإنسان ولا يصدق به عقلاً ودوماني ذي ما يقود بسكليت يشتي يكون ربان يقود سفينة يمنا حمر الأعياني لكن قول المثل ذي دائم الأزمان يرددوه في اليمن ريفي وصنعاني اثنين مجانيين من بيت اسمعوا يا خوان تضليلهم ودعائهم حب الأوطاني وجهين لعلمه ومتقمص قميص رهبان والباطنة باطن إبليسي وشيطاني مجنون بسم التشاور يبتدع عنوان ومجنون بسم التضامن يبتدع ثاني والشعب فاهم ولو سوو له مائة عنوان إن الهدف هو حليب إلى صحن يا خواني وعارفين دعمهم هو من قديم ابتان ويقسموه هم ولي معهم بميزاني وقصدهم للتجارة ليس حب أوطان أما الوطن لو حرق أو صار دخاني ولو تباكوا بكاء الثكلى من النسوان على الوطن هو بكاء زورا وبهتان فكيف وهو لستقر الوضع صار زعلان ما يفرح إلا إذا غثاك وغثاني يوم المنا لرأى في شعبنا الدميان &nb