الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
"عمود شبحي" تحت سلطنة عُمان!.. ظاهرة جيولوجية نادرة
ديدان "سامّة" تغزو ولاية أمريكية وتثير ذعر السكان
نجاح أول عملية زرع قلب دون الحاجة إلى شق الصدر أو كسر عظم القص
صحيفة أمريكية تكشف حجم خسائر إسرائيل اليومية
البيت الأبيض يعلق على موعد قرار ترامب بشأن الهجوم المحتمل على إيران
في ظروف غامضة
نتائج الصف التاسع..!
فريق الرايات البيضاء يكشف عن اخر مستجدات إعادة فتح طريق رئيسي يربط بين جنوب ووسط اليمن
عن العلاقة الجدلية بين مفهوم الوطن والمواطنة
حين يُسلب المسلم العربي حقه باسم القدر
قضاة يشكون تعسف وزير المالية إلى رئيس المجلس السياسي الأعلى
نتائج الصف التاسع..!
الحوثيون يقرّون التحشيد الإجباري في الحديدة بدعوى نصرة إيران
الجيش الإسرائيلي: صاروخ إيراني انقسم لصواريخ صغيرة عند انفجاره بتل أبيب واصاب عشرات الإسرائيليين
كأس العالم للاندية : ميسي يقود انتر ميامي لفوز ثمين على بورتو
"مسام" ينتزع نصف مليون لغم حوثي خلال 7 أعوام
مراجعات جذرية لا تصريحات آنية
المعبقي يكشف عن اجراءات نقل مقرات البنوك إلى عدن وكيف ستتعامل مع فروعها في مناطق سلطة صنعاء
ذمار تضيق على نسائها
خيانة عظمى.. علي ناصر محمد يتباهى بمنع انضمام الجنوب لمجلس التعاون الخليجي
عرس جماعي ل 58 عريسا وعروس في البيضاء
تعادل إيجايي بين السهام والصحة في بطولة البراعم لأندية تعز
عمال قطاع S2 العقلة شبوة يهددون بوقف شحن النفط لكهرباء الرئيس ويحملون وزارة النفط المسئولية
من عدن إلى الضمير العالمي
فعاليتان للإصلاحية المركزية ومركز الحجز الاحتياطي بإب بيوم الولاية
الموضوع الأهم من "وقف إطلاق النار" لترامب في الحرب بين إيران والكيان الصهيوني؟
ترتيبات لإنشاء محطتي كهرباء في اب بقدرة 5.5 ميجاوات
جماعة الإخوان الوجه الحقيقي للفوضى والتطرف.. مقاولو خراب وتشييد مقابر
صنعاء .. اعلان نتيجة اختبارات الشهادة الأساسية
مناقشة تنفيذ مشروع شبكة الصرف الصحي في مدينة البيضاء
الصين تنشر قائمة ب20دولة قصفتها أمريكا خلال 80 عاما
سامسونغ Samsung تصنع أجهزة جوالات للتجسس الإسرائيلي لمنطقة الشرق الأوسط
شبوة أبتليت بجار السوء.. مأرب موطن القتلة والمجرمين وقاطعي الطرق
تصريحات بلا أثر.. ومواطن يئن تحت وطأة الجوع والانهيار
من يومياتي في أمريكا .. هنا أموت كل يوم
اليوم نتائج الشهادة الاساسية وهذه طريقة الحصول على النتيجة
كوستاريكا تقلب الطاولة على الدومينيكان
كيف تواجه الأمة الإسلامية واقعها اليوم (2)
شكر الله سعيكم.. نريد حكومة كفاءات
انهيار متواصل للريال اليمني.. أسعار الصرف تواصل التدهور في عدن
مباراة تاريخية للهلال أمام ريال مدريد
الهلال السعودي يتعادل مع ريال مدريد في كأس العالم للأندية
الخطوط الجوية اليمنية... شريان وطن لا يحتمل الخلاف
إصابة 3 مواطنين إثر 4 صواعق رعدية بوصاب السافل
الصبر مختبر العظمة
مواطنون يشكون منع النقاط الامنية ادخال الغاز إلى غرب محافظة الضالع
اعتقال صحفي في محافظة حضرموت
الفريق السامعي: ما يحدث ل"إيران" ليس النهاية ومن لم يستيقظ اليوم سيتفاجأ بالسقوط
كندة: «ابن النصابة» موجّه.. وعمرو أكبر الداعمين
لملس يزور الفنان المسرحي "قاسم عمر" ويُوجه بتحمل تكاليف علاجه
رسميا.. برشلونة يضم خوان جارسيا حتى 2031
الرهوي يناقش التحضيرات الجارية للمؤتمر الدولي الثالث للرسول الأعظم
لاعبو الأهلي تعرضوا للضرب والشتم من قبل ميسي وزملائه
شرب الشاي بعد الطعام يهدد صحتك!
الصحة العالمية: اليمن الثانية إقليميا والخامسة عالميا في الإصابة بالكوليرا
حوادث السير تحصد حياة 33 شخصاً خلال النصف الأول من يونيو الجاري
استعدادًا لكأس الخليج.. الإعلان عن القائمة الأولية لمعسكر منتخب الشباب تحت 20 عاما
وزير الصحة يترأس اجتماعا موسعا ويقر حزمة إجراءات لاحتواء الوضع الوبائ
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الشاعر السعودي الكبير عبدالرحمن العشماوي يكتب قصيدة هامة عن اليمن وامجادها ومدنها (النص)
عبد الرحمن العشماوي
نشر في
نشوان نيوز
يوم 02 - 04 - 2013
كتب الشاعر السعودي المعروف الدكتور عبدالرحمن العشماوي قصيدة تاريخية عن
اليمن
، ذّكر فيها بأمجاد
اليمنيين
وبالتبابعة وذي القرنين، كما ذكر عدد من المدن
اليمنية
، وعلى رأسها
حضرموت
وتعز وغيرها من المدن..
الشاعر الأصيل العشماوي.. كتب عن
اليمن
السعيد ، مهد الحضارة والإنسانية، طوّف فيها مختلف نواحي
اليمن
ورموزه وتاريخه من التُبع الصعب ذي القرنين وغيره.. بالتزامن مع نداءات طيبة من المثقفين والدعاة في المملكة العربية السعودية ..
وفيما يلي نشوان نيوز ينشر القصيدة:
يا أيُّها
اليمن
السَّعيد
منْ قِمَّةِ الأمجادِ منْ أمِّ القُرى
أقبلْتُ أحْمِلُ مِسْكَها و العَنْبَرا
وَمِنَ الحجازِ ، جِبالَها وسُهُولَهَا
أَجْرَيتُ نَحْوَكمُ الحِصانَ الأبْجَرَا
ومِنَ السَّراةِ أتيتُ أختَصِرُ المَدَى
وأزُفُّ روْضاً منْ شعوري مُزْهِرا
اَسْتَصحِبُ الزَّيتونَ و اللَّوزَ الَّذي
مَلَأَ السُّفوحَ وطَلْحها و العَرْعَرا
وأُرافِقُ التَّاريخَ شيْخاً لمْ يزَلْ
مِنْ كُلِّ شيخٍ في الأصالَةِ أكْبرا
يرْوي لنا الأخْبارَ عنْ أمجادِنا
فأرى انبثاقَ الفجْر فيما أخبرا
أنا أيُّها التَّاريخُ تركُضُ في دمي
عَشْمٌ وبالإسلامِ عانقتُ الذُّرا
وخُؤولتي في الأْزْدِ مَنْبِتُ جِذْعِها
و الغُصْنُ منْها بالمروءَةِ أثْمرا
حَسَّانُ خالي ، شاعِرُ الإسلامِ في
عصْرِ النُّبوَّةِ ، كمْ شدا وتأثَّرا
جبريْلُ أيَّدَهُ وتلكَ مزيَّةٌ
منْ دونِها ، تبقى المَزايا أصغرا
مِنْ مَنبع الشِّعر الأصيل جرى لهُ
نهرٌ إليَّ بمائِهِ الصَّافي جَرَى
أنا ايُّها اليمَنُ السَّعيد وأحرُفي
غيمٌ منَ الأشواقِ فوقكَ أمْطَرا
جِئنا من الحرمينِ نَصْطَحِبُ المَدَى
حُبّاً ، ونتْلو فَجْرَنا و الكَوْثرا
جِئنَا أنا والشِّعر ، و اللُّغَةُ التي
فيها البيانُ مع البَلاغةِ أَزْهَرا
فالشِّعْرُ عندي غيْمةٌ هتَّانةٌ
يهْتزُّ من فرحٍ بديمَتِها الثَّرى
والشِّعْرُ عندي ورْدةٌ فوَّاحةٌ
حمَلَ النَّسيم عبيرَها وبهِ سَرى
و الشِّعرُ إيقاعٌ إذا سمع الفَتَى
أوْزانَه ، أَبْدى السُّرورَ وكبَّرا
و الشِّعْرُ عنْدي دولةٌ نغميَّةٌ
فيها البيانُ على الحروفِ تأمَّرا
يا أيُّها
اليمنُ
السَّعيدُ ، قصيدتي
قمرٌ على شُرُفاتِ مجْدِكَ أقْمَرا
منْ مَهْبطِ القرآنِ جِئتُكَ ، في يديْ
غُصنٌ ، أَرَاهُ منَ النَّضارةِ أنْضرا
غُصنُ اللِّقاء على شريعتنا الَّتي
تدعو لمعروفٍ وتُنْكِر مُنْكرا
غُصنُ التَّآلُفِ و التَّكاتُفِ لمْ يَزَلْ
بالرَّغمِ منْ جَدْبِ التَّناحُرِ أخضرا
يا أَيُّها
اليمنُ
السَّعيدِ ، تحيَّةً
بشذا أزاهرها الوجودُ تعطَّرا
خُذها إليكَ تحيَّةً شعْريَّةً
منْ شاعرٍ عرَفَ المَقامَ فقدَّرا
كَشَفتْ لهُ
صنعاءُ
وجهَ مليحةٍ
فرأى جمالاً في الصِّفاتِ ومنْظَرا
أنا ما رأيتُ السِّلَّ و الجَرَبَ الذي
نَطقَ البَرَدُّونيُّ عنهُ وصوَّرا
أنا ما رأيتُ سوى جَمالٍ بارزٍ
حيناً ، وحيناً خافياً مُتَسَتِّرا
لا تعجبوا من شاعرينِ تناقَضا
فلكُلِّ نفْسِ موقفٌ مِمَّا تَرَى
هذا يَرى فجْراً ، وذاكَ يرى دُجىً
وكِلاهُما لا يَجْهَلانِ المَخْبَرا
إنِّي أرى
صنعاءَ
أرْفعَ هامةً
وعلى مُواجَهةِ المَصاعِبِ أقْدَرا
إنْ كُنتُ ما أبْصرتُ إلاَّ حُسنَها
وجْهاً ، وشعراً كالحريرِ مُضَفَّرا
فلأنَّ عيني أبْصرَتْ تاريخَها
مُتَباهِياً في سيرِهِ مُتَبَخْتِرا
ولأنَّني أبصَرْتُ وجهَ يَتيمَها
مُتهلِّلاً مُتَفائِلاً مُسْتبْشِرا
ورأيتُ فعْل الخيرِ فيها رافعاً
علماً ، ووجه البذْلِ فيها مُسْفِرا
ورأيتُ باباً للفضيلةِ مُشْرَعاً
يرعى اليتيمَ و يُنقِذُ المُتعثِّرا
يا أيُّها
اليمنُ
السَّعيدُ ، بأرْضهِ
وسمائِهِ وبِكُلِّ فجْرٍ أسْفرا
بجِبالِهِ و سُهُولهِ و وِهادِهِ
وبِكُلِّ نبعٍ في الشِّعابِ تحدَّرا
بِقِلاعِهِ في
حضرموتَ
شَوامِخاً
بشبامِهِ ، فيها الخيالُ تحيَّرا
بذمارِهِ وتَعِزِّهِ ويَريمِهِ
عنها وعنكَ لسانُ مجْدِكَ عبَّرا
أدْعوكَ يا يمنَ الشُّموخِ ليقظةٍ
تحْميكَ مِمَّنْ يطْمِسونَ الأَسْطُرا
مِمَّنْ رموا في النَّبعِ من أحقادِهم
ما دنَّس الماءَ النَّقيَّ وعكَّرا
ما أنتَ إلاَّ دُرَّةٌ منظومةٌ
في عِقْدِ أُمَّتِنا فكُنْ مُسْتَشعِرا
يمنٌ وشامٌ و الجزيرةُ كلُّها
وعِراقُنا الشَّاكي أسىً وتَدَهْوُرا
و المغرِبُ الأقصى ومِصْرُ وما نأى
هِنْداً وسِنْداً و المُحيطَ الأكبرا
ومَدى خُرسانَ البعيدَ وروسيا
و
الصينَ
حيثُ السُّورُ فيها سُوِّرا
وحدودَ ذي القرنينِ حينَ مشى على
هامِ الجِبال الشامِخاتِ وأصْحَرا
واجْتازَ أبعَدَ ما يراه طُمُوحُه
لمَّا امتطى ظهر المُحيط وأبْحَرا
وهُناكَ صرْحُ المجْدِ في أفريقيا
بثيابِ منهجنا القويمِ تدثَّرا
هي أُمَّةٌ عُظْمى تكامِلَ عِقْدُها
بالدين دُرّاً كالنجومِ وجَوهَرا
لكنَّها في عصْرِنا مكسورةً
دمُها بضعْفِ المُسلمين تخثَّرا
تشكو منَ الباغي وتطْلب أمْنَها
مِنْ مخْلَبَيهِ ، وتَتْبَعُ المُسْتَكْبرا
أوَمَا ترى الإرْهَاب يطْعنُ ظهْرها
أوَما تُشاهِدُ قلْبَه المُتحجِّرا ؟
أوَما تُشاهِدُ حاقِداً أَوْرى لها
زَنْدَ الخِلافِ المذْهبيِّ وسعَّرا ؟
أوَما تُشاهِدُ أرْضها بكنوزِها
تَزْهو ، ويبقى النَّاسُ فيها الأفْقرا ؟
أوَما تُشاهِدُ غزَّةَ الأبطالِ في
ضنَك الحِصار تُقاوِمُ المُسْتعْمِرا ؟
يتَوافَدُ المُتعاطِفونَ لحالِها
منْ كلِّ أرضٍ يُعلِنونَ تَحَسُّرا ؟
و العالمُ العربيُّ يشرَبُ قهوةً
منْ صنع
أمريكا
ومن أنجلترا ؟
أوَما تُشاهِدُ قُدْسَها وخليلَها
والمسجِدُ الأقْصى شكى واسْتَعبَرا ؟
أَوَما تُشاهِدُ في السُّفوحِ رجالَها
يتَمَلْمَلُونَ تَرَاجُعاً و تَقَهْقُرا ؟
يستنْهِضونَ على الفُتاتِ جُهودَهم
والقُدْسُ يبْتلِعُ الحصا و الخنْجَرا
يا قُدسُ إنْ باعوكَ فهيَ خسارةٌ
أخْلِق ببائعِ مجْدِهِ أنْ يخْسرا
قُلْ ما تشاءُ عن الظلامِ فإنَّهُ
ينْزاحُ حينَ يرى الصَّباحَ المُسْفِرا
شتَّانَ بينَ الليلِ أسودَ فاحِماً
و الليلِ مُبتسِمَ الكواكِبِ مُقْمِرا
انظرْ إلى جيلِ المقاومةِ الذي
يأبى الخضوعَ ولا يُولِّي مُدْبِرا
ودَعِ الذينَ اسْتَسْمنوا وَرَمَ العِدا
حتَّى رأيناهم أذلَّ وأصْغرا
أرأيتَ غُصْناً ذابِلاً لمْ تَسْقِهِ
ماءً أيُمكِنُ أنْ يكونَ الأخضرا ؟!
يا ايُّها اليَمنُ السَّعيدُ ، أما ترى
من خَلْفِ بابِ الغربِ ذئباً أغْبرا ؟
لكَ حكمةٌ يمنيَّةٌ بجلالِها
نطق الرسولُ ، فكنْ بها مُسْتَبْصِرا
أُمْدُدْ يَدَ التَّاريخ فهي جديرةٌ
أنْ تجْعَلَ الحمَلَ الوديعَ غَضَنْفرا
كأصابع الكفَّينِ أُمَّتُنا فلا
عاشَ الذي صَنَعَ الخلافَ ودَبَّرا
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الشاعر السعودي الكبير عبدالرحمن العشماوي يكتب قصيدة هامة عن اليمن وامجادها ومدنها (النص)
هي وحدها اليمن
دراسة.. الدكتورة الحضراني تتحدث عن تجليات الوحدة في الشعر اليمني المعاصر
قَصَائِدُ..فِي وَدَاعِ أَبِي الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
هي وحدها اليمن .... شعر: الأمين حسن الامين
أبلغ عن إشهار غير لائق