للمدينة سحرها ولي بعض التفاصيل هكذا إذن: البحر يغني لعدن وللهواء الطلق ليس كمثله في شيء في عدن سوى البحر يغني قرب (صيرة) ها أنت الآن نعنعة تفيض اشتهاء سقفاً بلا غطاء للزائرين أماً رؤوم فنحوك نحث الخطى مسرعين (يا جنة عدن) ها أنت الآن بحراً.. وانساماً نقية طفولة في التفاصيل فانظر ماذا ترى؟