تسارع كثير من الأسر اليمنية لشراء حاجياتها من الملابس والأغراض الخاصة بمتطلبات عيد الفطر المبارك، وذلك تحسباً من نفاذ السلع ذات الجودة والملائمة لخصوصية الأذواق خاصة كلما اقترب موعد عيد الفطر الذي تفصلنا أيام على قدوم هلاله المبارك، حيث تعج الأسواق اليمنية بالسلع والبضائع المتنوعة وفق احتياجات ومتطلبات الناس من ملابس وثياب وألعاب وغيرها من الأغراض الخاصة بهذه المناسبة الدينية العظيمة. وكالعادة تتوفر المواد المألوفة وبوفرة في مثل هذه المناسبة والتي يكثر الطلب عليها من جعالة العيد من لوز وزبيب وفستق وأنواع الحلويات والمكسرات المحلية والخارجية، وغيرها من مستلزمات العيد ومظاهره الابتهاجية على اختلاف أنواعها وخصوصيات المناطق المتعددة والمتنوعة.