توصلت دراسة جديدة اجراها معهد كارولينسكا في السويد الى بروتين يلعب دورا هاما في تحديد مدى استجابة المرأة للعلاج من سرطان الثدي. وقد وجدت الدراسة ان المستويات العالية من بروتين يسمى حمض الريتينويك مستقبلات ألفا تؤدي الى استجابة غير كافية لعقار تاموكسيفين وهو العقار الرئيسي لعلاج سرطان الثدي. كما وجدت الدراسة ان المرضى الذين لديهم مستويات عالية من هذا البروتين معرضين لعودة نمو الاورام السرطانية مقارنة بالمرضى الذين لديهم مستويات منخفضة من هذا البروتين.