كما حيت الصحيفة المعلم ووصفته با انه قنديل العطاء والبذل ومنهم اكتسبت الأجيال اليمنية الوعي والمعرفة واستهلمت من عطائهما السخي معاني الانتماء والولاء لله والوطن والثورة لتواصل السير باقتدار على دروب الخير والبناء والتقدم في ظل راية الثورة والجمهورية والوحدة والديمقراطية .لبناء وطن جميل يتسع لكل أبنائه دون استثناء ، وللمعلم والمعلمة في بلادنا ألف تحية وهم يحتفلون بيومهم الذي يكرمون فيه وفاء وتقديرا لما قدموه من أجل الوطن وأجياله التي ترعرعت على مدى 43عاما في كنف الثورة والجمهورية والوحدة والحرية والديمقراطية. و قالت صحيفة الثورةا بماسية عيد المعلم أنها تراهن على الجيل اليمني الصاعد أنة جيل متماسكا يشد بعضه بعضا، قائما على الأخوة والمحبة والتعاضد والتلاحم والتكافل والوحدة والسلام بعيدا عن أي تعصب مذهبي أوسلالي أ ومناطقي أو غيره فالجميع أبناء وطن واحد ولا تمييز بينهم ولا استهداف لأحد منهم انطلاقا من مذهبه أو سلالته اومنطقته اوقبيلته ، أو غير ذلك الجميع هم أبناء وطن واحد متساوون في الحقوق والواجبات وبحيث يمارس الجميع حياتهم وحقوقهم ووجباتهم في إطار احترام الدستور والقانون، وعدم الخروج عنهما ويسهمون في مسيرة بناء الوطن من منطلق مسؤوليتهم جميعا إزاءه. وإضافة الصحيفة إن من يدعي زورا وبهتانا «الحق الإلهي» في الوصاية على الناس عما يسمونه «البطنين» ، الذي لا أساس له في الدين الحنيف أو المنطق السليم أو حقائق هذا العصر عصر الحرية والديمقراطية والمساواة والمشاركة الشعبية في صنع القرار ومشاركة المرأة واحترام حقوق الإنسان . الثورة