كلما قلنا عساها تنجلي قالت الايام هذا مبتداها يجوز لي وملايين الشرفاء بهذا الوطن ان نطلق على الاستاذ الاكثر من رااائع عدنا ن عبد الجبار نائب وزير الخدمة المدنية بحكومة الشرعية بالوزير والانسان والنسمة الربانية .. وكان الله وهبه لنا ليسهل ويخفف لمئات الا الاف من الموظفين معاناتهم ويعالج اوضاعهم خدم الصغير والكبير القوي والضعيف المليح والخيبة الطيب والشرير الوطني والاوطني اصحاب طلع واصحاب نزل .. تعامل مع كل الطيف دون النظر لا انتمائة اوعقيدتة او محافظتة او سلالتة او منطقته ..عدنان عبد الجبار لو نظرنا الية بعين الانصاف لوجدناة انة هو الشرعية والشرعية هو ولولاة والله ما كان لها وجود الحكومة وعملها كلة بكفة وهو بكفة لوحده ..مع كوادره بالخدمة المدنية عدنان لمع اسمة وصيتة من لحظة اعلان حكومة الشرعية وتربعة كنائب وزير للخدمة المدنية وسعى ووفر مركز المعلومات و مكتبة ظل ولازال مفتوح بل وهو الوحيد الذي يستقبل زائرة ويعيد لهم ماء الحياة ويتنفسون بة الصعداء ..فهل المحاصصة للحكومة المزمع اعلانها بين الحين والٱخر سترفع من شانة ليصير وزير او تبقية ليكون سيد الوزراء في مكانة ..ام ان الشرفاء والنزهاء يلفظ بهم هذا الوطن الى خارج موقع القرار وعالم النسيان ..نتعشم خير من القيادة السياسية وحكومة معالي الدكتور معين ان لا يغيب هذا الانسان من اذهانهم فمثلة الوظيفة والمنصب هي المفترض البحث عنه.. وليس هو الباحث عنها..ولانه بذاته اكبر من ان يطرق باب اللوبي ومطابخ اصدار القرارات ..يكفية ان اسمة دخل قلب كل موظف وكل بيت باليمن ودعاء له كل نازح وافرج كربت الملايين ومن افرج كربت اخية افرج الله عنة كربتة ..فترى عدنان دوما متقد وبهي بالانوار وهذا حال كل الزاهدين والاوليا الصالحين. كاتب وناشط حقوقي بمنظمات المجتمع المدني