عام ونصف مرت، ومحسن العطاس لا يزال مختطفًا في مأرب، بعيدًا عن بيته وأسرته، تحت تهديد العصابة التي تطالب بفدية لإطلاق سراحه. اليوم لا نملك إلا أن نُبقي صوته حاضرًا، وأن نذكر الجميع أن هذه الجريمة تمس شرف وكرامة كل حر.
*- الصمت الرسمي والتجاهل لم يعد مبررا، والتاريخ لن يرحم من تخلّى عن واجبه في حماية الإنسان.
*- نحن مستمرون في الحملة حتى يعود محسن سالمًا إلى أهله، وحتى لا يتكرر هذا المشهد مع أي حضرمي أو يمني.