هاجم قيادي اصلاحي متشدد الاصلاحية توكل كرمان بالقول :هل تستغربون هذا الفعل القبيح من توكل كرمان وقال عبدالله احمد علي العديني القيادي في حزب الاصح اليمني ان هذه المرأه هي ضمن فريق يسمى التيار الحداثي صرحت المؤسسات الأمريكيه أنه تم إعداده للقضاء على الإسلام المتشدد الذي يستمد منهجيته من منهج محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم واستبداله بإسلام أمريكي معتدل مفصل من قبل عملاء أمريكا من الحداثيين فهل تستغربون من توكل كرمان وألفة الدبعي وأروى عبده عثمان وأمل الباشا أن يصدر منهن رقصات في الشوارع وإعجاب بالفنانات المتبرجات وإ علان حرب على الإسلام وشريعته هل تستغربون هذا الفعل من توكل وقد طبعت كتابا لعبدالله القيسي إسمه عودة القرأن ويتكون من 525 صفحه وهذا الكتاب هدم الإسلام ونسفه من قواعده وأنكر كل الثوابت وعبث بالقرأن وفسره بعقله وهو يباع في كل محافظاتاليمن ولايعترض عليه أحد وكان أقل القليل أن تؤخذ هذه المرأه المتطاوله على الله ورسوله هي والمؤلف إلى السجن ويحجر على مالها الذي تجمعه لتحارب به دين رب العالمين هل تستغربون من توكل كرمان إعجابها وتشجيعها للفنانه المتبرجه وهي ناشطه تسعى إلى أن تصبح عقول كل اليمنيين متبرجه من فهم صحيح للمنهج الإسلامي بل وتناضل لتصبح كل إمرأه يمنيه متبرجه من كل القيم الإسلاميه فهي تدعو بصراحه إلى تمرد اليمنيات على الدين والأسره وتنشر وتطبع لكل كاتب يكتب عن تحرر المرأه من التعاليم الإسلاميه هل تستغربون هذا الفعل القبيح من توكل التي أعلنت من قناة الجزيره أنها لاتقبل بالإسلام تشريعا لأنه سيظلم المرأه فهي ترى أن الله ظالم وأن العدل عندها وعند سيدتها أمريكا والغرب بشكل عام هل تستغربون هذا العمل القبيح من توكل وهي التي كتبت مقالا مطولا إتهمت العلماء بأخذهم بنظرية الشذوذ الجنسي ولما شكاها العلماء لجهات معينه كانت عقوبتها هو دعوتها لمهرجان حضره عشرات الألاف لتلقي فيك كلمة الضيوف تكريما لها لاتستغربوا من صدور فعل قبيح من هذه المرأه التي ضلت طريقها وفقدت بوصلتها ولكن استغربوا وأسألوا من جمع لها عشرات الألاف في مدينة تعز لاستقبالها وكأنها رئيسة دوله بل وأكثر ليكن استغرابكم ممن يدافع عنها ويعتبرها أنها شهدت بدرا يوم قالت ارحل وأنها بعد كلمة إرحل قد أصبح كل شيئ مباحا لها إن هذه المرأه تكتب تغريده من سطرين ضد علي عبدالله صالح ولكنها تطبع كتابا من مئات الصفحات لإعلان الحرب على الإسلام قد لاتصدقوني وأنا متأكد أنها تكره جامعة الإيمان بنفس القدر الذي يحمله الحوثيون من الكراهيه لهذه الجامعه ولكنها فقط لم تملك السلاح وإلا كانت ستغلقها قبل الحوثي ليكن الإستغراب كيف تشربت هذه المرأه هذا الفكر الحداثي المنحرف وكيف جندت نفسها له ليكن الإستغراب من مواقف العلماء بل الشعب اليمني كيف يقف متفرجا على إمرأه تهدم كل مسلمات الدين وتعادي الحاكميه للتشريع الإسلامي وللإنصاف لأول مره أرى حملة عليها في مواقع التواصل من قبل الشباب الغيور وقرأت منشورا رائعا للشيخ علي القاضي ذبحها بسكين حاد جزاه الله خيرا أيها اليمنيون ليس أمامكم إلا أمرين فقط وهما توعية شبابكم وشاباتكم بالمنهج الإسلامي الصحيح والأمر الثاني هو إعلان الحرب على هذا الفكر الحداثي الأمريكي وكشف من يحمله من العملاء وتحذير أجيالنا منهم خاصة وهم يقدمون أنفسهم لليمنيين أنهم مفكرون إسلاميون وهم علمانيون وليبراليون بامتياز وحسبنا الله ونعم الوكيل وصلى الله على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه وسلم.