أيها الناشطين و المفسبكين انشروا هذه المعلومات بأوسع نطاق حتى يعرف الناس حقيقة الزنداني و حزبه الماسوني . الشهيدة لينا مصطفى عبدالخالق ابنة وزير العدل الأسبق و رئيس المحكمة العليا بدولة الجنوب سابقاً.
هذه الشهيدة قتلت في منزل الزنداني و مسدس إبنته #عائشة الزنداني .
هذه الشهيدة اختطفت من منزل والدها في العام 1991 م إلى مكان غير معلوم و في عام 1992 اتصل مجهول بوالدها و طلب منه الموافقة على تزويجها من رجل دين لم يفصح عن اسمه لكن والدها رفض هذا الابتزاز و بعد أيام و تحديداً في 29 يناير 1992 م عثر على لينا جثة هامدة في صنعاء ، داخل حوش منزل عبدالمجيد #الزنداني أثبتت التحقيقات انها قتلت بواسطة مسدس ابنة الزنداني عائشة لكن الزنداني و بكل وقاحة ادعى انها انتحرت بالمسدس و أنكر أن تكون ابنته أو هو من ارتكب هذه الجريمة .
إنها جريمة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى و أدرك أن دواعش الإصلاح لن يسكتوا و بيدخلوا يسبوا و يشتموا لكنها الحقيقة و لا نخشى لومة لائم .
ذهب والدها إلى مسرح الجريمة ليعرف الحقيقة بنفسه ، ليكتشف أن إبنته كانت تحاول الهرب قبل قتلها من خلال وضعية حذاء الشهيدة و إتجاه الرصاصة و الشهود الذين سمعوا أصوات استغاثة قبل الجريمة
أيها الناس هذه إحدى جرائم ما يقال عنه العلامة #الزنداني فهلا نشرتم هذه الحقيقة ليعرف الناس حقيقته الصادمة .