قال كاتب سياسي أن "عيدروس الزبيدي" المحكوم عليه بالإعدام في أرضه ووسط أهله! يقابل الملوك والرؤساء ويُستقبل بالترحاب. بينما عفاشهم في الثلاجة، وعلي محسن فر ببرقع النساء، وهادي مرفوض شمالاً وجنوباً، والزنداني الدجال الهارب لا يجرؤ على العودة، وأولاد الأحمر كبيرهم يحتمي بالنساء بصنعاء، وبقيتهم يتسولون دول العالم لقبولهم كلاجئين!
وقال الكاتب "ياسر علي" في موضوع تلقى محرر "شبوة برس" نسخة منه وورد في سياقه: مَن يريد تكرار عودة الوحدة على حساب دماء الناس من الجنوبيين أو الشماليين فعليه أن يعتبر من هذه الدروس!
الظلم عاقبته وخيمة ولن تكون الوحدة مقدسة أكثر من دماء ومصالح الشعوب في العيش كل في أرضه بسلام.