● جماعة الحوثي ترفع سقف مطالبها، وتقدم اشتراطات جديدة قد تعيد المفاوضات إلى نقطة الصفر، لتحقيق مكاسب أكبر، إدراكا منهم أن التحالف العربي اتخذ قرار السلم. ● الحوثي يريد الاعتراف به أولا كطرف شرعي، دون أن يسلم السلاح أو أي منطقة تحت يده، بل إنه يريد أن يكون شريكاً في الموارد والتعويضات بنسبة كبيرة، ويشترط أن يتولى صرف الرواتب. ● الجماعة تطلب نسبة كبيرة من إيرادات النفط بمناطق الحكومة واستئثارها بالإيرادات في مناطق سيطرتها، الأمر الذي قد يعقد المفاوضات، وقد يعيدها إلى نقطة الصفر. (الأناضول) من صفحة سعيد بكران .