عدن ذات زمن عندما وقعت بقبضة الشعاراتية الضلالية ،، تنازلت عن نفسها تحت وقع الشعاراتية وشعاراتهم الجوفاء. سلمت نفسها لحكم المرشد عبدالمجيد الزنداني وهي التي كانت تقول انها عاصمة التقدمية في الجزيرة العربية .
ذهبت بها الشعارات لجحيم الكهنوتية لمنزل الكاهن عبدالمجيد الزنداني وذبحت هناك تحت اسم : لينا مصطفى عبدالخالق.
اليوم على بقايا الاشتراكي الشعاراتيين ان يذهبوا هم وشعاراتهم للجحيم يكفينا درس الماضي .
هذه المرة لن تذهبوا بعدن لجحيم إسماعيل هنية وجماعته الإرهابية باسم فلسطين كما فعلتم سابقاً باسم القومية والوحدة العربية .