مادام بدأها بالظهور هكذا كمتدين بكوفية زنجباري يؤدي صلاة الجمعة في مسجد مذيهب الذي كان يصلي فيه والده، فإن لهذا دلالة سلبية، تعني باختصار : ها أنتم ترونني أصلي الجمعة معكم حيث كان يصلي أبي، فأنا مؤمن شخصاً عن أب، فلا تسمعوا ما يقوله "العواذل"، فلا أنا من لصوص 11 فبراير ، ولم يدخل جيبي ولا مليون دولار حرام منذ عملت ضمن شرعية عبدربه ثم العليمي، والدليل: "أنني لم أبدأها بالظهور كمتدين بكوفية زنجباري لأداء صلاة الجمعة، بل اشترطت على العليمي قبل أن أؤدي اليمين الدستورية، أن أسلمه براءة ذمة بما أملك، حتى يطمئن الجميع إلى أنني مش ناوي أهبر فوق الهبرات السابقة، لكنه، الله يهديه رفض شرطي بشدة قائلاً: ومن يشكك في ذمتك وأنت ذاهب يوم الجمعة للصلاة في نفس المسجد الذي كان يصلي فيه والدك، وبكوفية زنجباري كمان!
إحذر ثلاثة .. الحصان من الخلف والثور من الأمام ومثل هذا إذا صلى الجمعة