فضائح وحقائق الباخرة "روبي مار" وشراكة مليشيا الحوثي في دفن نفايات خطرة ، ومساهمة خلية أزمة الشرجبي في التغطية على المعلومات. #لن_نصمت #وين_الفلوس من الوثيقة يتضح التالي:
*- شبوة برس – د عبدالقادر الخراز - الباخرة روبي مار الغارقة بنيت في 1997 اي لها 27 سنة تعمل وبالتالي هي أيضا تعتبر نفايات وفقا لعمرها الافتراضي. - حمولة الباخرة تبلغ 41 الف طن ، وما أعلن سابقا انها تحمل 20 الف طن من الأسمدة الكيميائية الخطرة ولم يوضح نوعية باقي نصف الحمولة للباخرة، مع العلم ان هذه الأسمدة تتكون من فوسفات الامونيا وهي تشمل أيضا على مواد كيميائية اخرى. - الباخرة مختصة بنقل البضائع مثل الحبوب، فكيف تم تحميلها بمواد كيميائية خطرة وايضا تعتبر سائبة اي غير معبئة بأكياس ، وهذا يؤكد ان هناك تفاهمات بين مليشيا الحوثي ومافيات دولية لدفن نفايات خطرة عن طريق ما يدعوه بضرب السفن العابرة. - مدير الشركة التابعة للباخرة عنوانه في لبنانبيروت ، واذكركم هناك بانفجار مرفى بيروت والاسمدة الكيمائية التي كانت السبب، وهذا ما يؤكد اللعبة لدفن النفايات الخطرة وكيف تحصل مليشيا الحوثي على المعلومات وبالتالي بكم حسب لهذه المليشيا طن الإغراق للنفايات الخطرة. - أعلنت خلية الأزمة اليوم أن الباخرة غرقت وللاسف هذه الخلية غير مهنية ولم تقم باي دور يذكر تجاه هذه الكارثة والجريمة المكتملة الأركان ولم تعلن عن اي معلومة مما ذكرته سابقا وهذا مؤشر خطير وبذات عندما نعلم أن الوزير الشرجبي أحد أعضائها هو من كان يوقع خطط الطوارئ للتمويلات الدولية الا من المتحدة في 2018 والتي يذهب جلها لمليشيا الحوثي (نشرت عن ذلك سابقا بالوثائق ) - اول امس كان هناك مجموعة من الصيادين من المخا تجمعوا حول الباخرة وتم ضرب الباخرة عبر طيران لا يعرف هل هو تابع لمليشيا الحوثي ام للتحالف الدولي لأمريكا، ومات على إثر ذلك اثنان من الصيادين، وهذا دليل على إنهاء المهمة لاغراق الباخرة بشكل نهائي. نحن امام كارثة كبيرة وخطيرة ويتحمل الجميع المسؤولية
