( الأمر ليس طبيعياً) هذه كارثة جديدة مؤلمة تضاف إلى كوارثنا المتكررة في شبوة. (عبدالله ناصر بن محرن العتيقي قتله إبنه قبل قليل في مديرية الصعيد) ماذا يحدث بصعيد العوالق كل يوم قتل في الأقارب؟
لابد من مراجعة حساباتنا، هل الشباب يتعاطون المنكرات وَالمسكرات أو أن القات اللعين فيه مايخدر الشباب وغيرهم، أو ضعف بل إنعدام الوازع الديني، أو هو في غياب السلطات القانونية والأمنية والجزائية، أم ماذا يا عباد الله؟ يجب تفعيل دور الدعاة، ََوالمرشدين والمفتين، كما يجب تنشيط دور المدرسين والحكماء، َمع تفعيل دور الأمن والقبض على القتلة ومعاقبتهم حتى يرتدع الجناة. ( ولكم في القصاص حياةٌ يا أولي الألباب) اللهم هيأ لنا من أمرنا رشدا عن قريب. آمين