كان كالليث يسوم في العدا عند الهجوم صوته أقوى هديرًا إنه ( لطف القحوم ) صوته قد كان عالٍ ضد عدوان غشوم صار في الله شهيدًا عندما حان القدوم يا لطيف الطف ب( لطفٍ ) حينما الناس تقوم انشد المختار طه زاملًا يجلو الهموم إن أمريكا عدوٌ حولنا دومًا يحوم يمنيون سنمضي في العدا مثل السموم نحن لا نفطر إلا بدم الغازي الظلوم و دمي أسقيه أرضي راضيًا عند اللزوم و إلى الرحمن نمضي للقضاء بين الخصوم قل ل ( عيسى الليث ) أنشد كُلُّنا (( لطف القحوم )) و ابن ( عز الدين ) يشدو هنئوا (( لطف القحوم ))