وذلك باستخدام أداة مصممة خصيصاً تعتمد مبدأ يسمح بشن هجمات موسعة، وأطلق القراصنة على هذه العملية اسم "عملية التعتيم العالمى" وقالوا بأنها تستفيد من ثغرات فى نظام دى إن إس نفسه ستسمح لهم بتعطيل الإنترنت لفترة تتراوح مابين ساعة إلى عدة أيام. لكن بحسب الخبراء، فإن فريق "أنونيموس" لا يمتلك القدرة الفعلية على تنفيذ مثل هذا الهجوم مهما كان عدد المستخدمين المشاركين فى الهجوم كبيراً.وذلك لأن البنية التحتية للانترنت ولمخدمات "دى إن إس" الرئيسية محصنة جيداً ضد مثل هذه الخدمات وإن كانت معرضة -نظرياً- لها.