قال نائب وزير الخارجية في حكومة الإنقاذ، حسين العزي، ان حكومة هادي ترفض التعاون وتوحيد الجهود في مكافحة وباء كورونا. و أضاف حسين العزي، "على وقع ظهور أول حالة كورونا في حضرموت أناشد الجميع التقيد بالإجراءات والتدابير الإحترازيةا لموصى بها وأقترح وضع مانسبته 5%من قوات الاحتياط الضاربة تحت الجاهزية جنبا الى جنب كوادرنا الصحية والأمنية و نقول لحكومة هادي، هل حان الوقت لتغلقوا المنافذ المحتلة؟ أم أن علينا إغلاقها بطريقتنا؟. وتابع، نظرًا لعدم قدرة حكومة هادي على ضبط الأوضاع في المنافذ فإن الأمل كل الامل والرهان كل الرهان يتمثل في وعي الجماهير على امتداد المناطق الخاضعة لسيطرة حكومة هادي وفي مقدمتهم الكتاب والعلماء للضغط بشتى الطرق والوسائل لإغلاق تلك المنافذ المحكومة بالإهمال وانعدام روح التعان لقد أصبح إغلاقها ضرورة وطنية وإنسانية. و أضاف العزي، ان حكومة هادي ترفض التعاون وتوحيد الجهود في مكافحة وباء كورونا وتمتنع بتزويدهم بكشوفات أسماء القادمين. على وقع ظهور أول حالة كورونا في حضرموت أناشد الجميع التقيد بالإجراءات والتدابير الإحترازيةالموصى بها وأقترح وضع مانسبته 5%من قوات الاحتياط الضاربة تحت الجاهزية جنبا الى جنب كوادرنا الصحية والأمنية وللمرتزقة نقول: هل حان الوقت لتغلقوا المنافذ المحتلة؟ أم أن علينا إغلاقها بطريقتنا؟ — حسين العزي (@hussinalezzi5) April 10, 2020 نظرًا لعدم قدرة المرتزقة ع ضبط الأوضاع في المنافذ فإن الأمل كل الامل والرهان كل الرهان يتمثل في وعي الجماهير ع امتداد المناطق المحتلة وفي مقدمتهم الكتاب والعلماءللضغط بشتى الطرق والوسائل لإغلاق تلك المنافذ المحكومة بالإهمال وانعدام روح التعان لقد أصبح إغلاقها ضرورة وطنية وإنسانية — حسين العزي (@hussinalezzi5) April 10, 2020 المرتزقة يرفضون التعاون وتوحيد الجهود في مكافحة وباءكورونا ويمتنعون حتى من تزويدنا بكشوفات أسماء القادمين لقد تجردوا من كل القيم والأخلاق لذلك علينا أن نتوجه مباشرة إلى الشرفاء في المناطق المحتلة لاستنهاض دورهم في فرض التدابيرالاحترازية وخصوصا في المنافذ والأمل في الله وفيهم كبير — حسين العزي (@hussinalezzi5) April 10, 2020