يوسف محمدسلطان هو قصه نسخ لصق لمآساة عدت لاعبين في وطننا ألحبيب تباغتهم الاصابه فيصدم بالوجه ألحقيقي والمسخ للقيادات الرياضية بسبب المنافقين و ممن يسيئون لرجال المال والقيادات الرياضية المتواجدين في قيادات الأنديه والاتحادات والوزاره حتي تجد أسوار من المنافقين والحاقدين والمصابين بعقد ألنقص وقل ما شئت عن أصولهم و ما يقدمونه من ابتذال وغيره ليتقربوا لأربابهم زلفي. اللاعب يوسف محمد سلطان هو لاعب شباب الجيل أصيب بالرباط الصليبي الخلفي في تجمع صنعاء واضطرته الحاجة للسفر لمصر بعد أن حاول الوصول عبر اداريين في نادي شباب الجيل للحاج عبدالجليل ثابت رئيس نادي شباب الجيل المعروف بحبه وما قدمه للرياضه والشباب وما يقدمه من أفعال انسانيه ومجتمعيه لمستشفيات الحديده أو من سلل غذائيه لمديريات الجديدة وغيرها ولكن منع المنافقين أيصال معاناة لاعب شباب الجيل عن الوصول للحاج عبدالجليل ثابت واعلن العيسي احمد رئيس اتحاد الكرة المعروف هو الآخر بمبادرات انسانيه ومد يد العون والمعروف والدعم لنا ولغيرنا بادر وتبنئ علاج اللاعب يوسف احترامآ لمكانة وألد اللاعب واعانه للاعب ولكن أحدهم من موظفي العيسي الذي يتحكم بمقاليد الامور وألمفوض والحاكم بامره والمندوب السامي العيسي طلب من اللاعب تأخير سفره قبل مغادرة اللاعب لعدن بساعتين بالرغم أن اللاعب قد تاجل سفره مرتين عبث و لأن اللاعب تجراء وقال لا أستطع تاجيل سفري باقي ساعتين وسافر الي مصر فأعتبر ألحاكم بامر العيسي و المفتقد للانسانية والضمير والمريض المصاب بكل عقد النقص قام بمعاقبة اللاعب و برميه لاجراء العملية بمكان دون المستوي وبدل أرسال اللاعب لمركز طبي تتوفر فيه المعدات و ألاخصائين رمي باللاعب لاحد المراكز الغير مختصه باعادت تاهيل اللاعبين ومنح اللاعب كما طرح معاناته في برنامج أهل الرياضة مبلغ الفي جنيه وتركه يعأني بلا سكن ولا مصروف وثلاثة شهور لم يتمكن من الالتقاء بالعيسي أو يجد من يوصل معاناته هو واداريين ورياضيين وشخصيات اجتماعيه يتم اهانتهم دون وازع من دين أو ضمير من قبل ألحاكم بامره والمندوب السامي للعيسي احمد الذي يعلن عن تكفله بعلاج الناس ويسلمهم لمؤظفي مسالخ بشريه ودون أن يجدوا من يردعهم أو يعاقبهم لمعاناة ومرمطة من يتكفل العيسي بعلاجهم ممن تهدر كرامتهم على ارصفة المحروسه كما حدث لكاتب السطور عندما تكفل العيسي بعلاج أبني احمد رحمه الله الذي مات متأثرآ بداء السرطات وتسليم أبني لمستشفي باكتوبر تسببوا لابني بنزيف للرئتين لعدم وجود خبرات طبيه بالمستشفي نتيجة فيام أحد الموظفين والذي لا اعتقده طبيبآ أو ممرضآ ذو خبره حتي وعمل موصل برقبة أبني ذو ثلاث فتحات لتلقي الدم والعلاجات بوقت واحد ولعدم تمكنه من تركيب تلك القصبه ذو الثلاث فتحات في الرقبة كنا يجب تسبب له بنزول الدم للرئتين ومات في صبيحة اليوم الثاني وتحذير لكل من يجد البشري يتكفل علاجه لبعلم بان معاناته ستبداء بوصوله لمصر وليس نهاية المعاناه والان نوجه نداء عاجل للحاج عبدالجليل ثابت رئيس نادي شباب الجيل واحمد العيسي رئيس اتحاد الكرة لا تتركوا اللاعب يوسف محمد سلطان يحترق ويكابد الألم وسارعا لرد اعتباره لما سمعنا عنكما ونثق بانكما لن تخذلان ولن تتركا يوسف فريسه لشياطين البشر من المنافقين من يمثلوكما من مواليكما شئتم أو أبيتم وبس خلاص
