علامة استفهام كبيرة تُثار حول قرارات المدرب محمد النفيعي، مدرب منتخب الشباب، بعد أن قام باستبعاد أحد اللاعبين خلال التصفيات، ليعود ويقوم باستدعائه مجددًا ضمن القائمة النهائية المكوّنة من 23 لاعبًا. هذا التناقض يثير الجدل في الوسط الرياضي، ويطرح تساؤلات حول المعايير الفنية والإدارية التي بُنيت عليها هذه القرارات، خاصة وأن المرحلة الحالية تتطلب وضوحًا في الرؤية وثباتًا في الاختيارات، لضمان إعداد منتخب قوي ومتجانس قادر على المنافسة وتحقيق تطلعات الجماهير.