اعتقد آل سعود انهم بشنهم عدوانهم على اليمن ستمر الأمور عليهم بسلام ولكن خاب رجائهم و هاهو الشرق الأوسط يتشكل من جديد وبخارطة جديدة وشكل عدوانهم والغير مبرر اطلاقاً على اليمنيين بداية النهاية لنظام آل سعود بني القينقاع من قرية الدرعية . اشراف مكة يستعدون ويتأهبون للعودة الى مكة ليستعيدوا مجدهم الذي كان آل سعود وبمساعدة البريطانيين قد اقصوهم منة وسوف يسلمون الأردن للفلسطينيين والفلسطينيين وبقياده محمود عباس يسلمونها للإسرائيليين والتي ستصبح إسرائيل صديقة للعرب . وستعود عسير ونجران وجيزان الى جذورها اليمنية ، وآل سعود سيرحلون الى اروبا بدون مشالحهم وعقالاتهم وعلى الرغم من الأموال التي نهبوها من النفط العربي والتي لن يستطيعوا الوصول اليها ، وسيبقون لاجئين يتسكعون على أبواب الشركات الأوربية والأمريكية ، وستنتهي بجاحتهم وغطرستهم على الامة العربية والإسلامية . كانوا يشترون بعض ضمائر السياسيين الأمريكيين والأوربيين والعرب لخدمتهم وللتصريح لمصلحتهم اما هم فلا يملكون أي سياسة ولا أي ثقافة وسيتخلون عنهم في النهاية . وهاهي امبراطورية فارس لقادمة تطل برأسها من جديد بعد ان امتلكت القنبلة النووية ونحن كيمنيون نرحب بها هم منا ونحن منهم وسنقاتل معهم الوهابية وعملاء الوهابية ، أيها اليمنييون شدو الحزم لمواجهة داعش والقاعدة والاخوان المسلمين ( الإصلاح ) وعلى راسهم آل سعود هذه الاسرة الفاسدة وليعلموا ان لكل ظالم نهاية . واذا رئيت ما تكرة فارقت من تحب.