قالت عضو مؤتمر الحوار الوطني ثريا دماج "سنقاضي الزنداني وابنه, ففي الفتوى تكفير صريح وتلميح بأن جزاءها القتل, والخوف ليس من الفتوى بل من الجهاديين والمتطرفين الذين قد يتبعون الفتوى ويقدمون على ارتكاب أية حماقة بحق أعضاء الحوار والخطر من ذلك هو توظيف الدين في السياسة وهذا توجه قوي لإفساد مؤتمر الحوار وإفشاله". وطالبت دماج في تصريح ل" السياسة" طالبت السلطات بتوفير الحماية الأمنية لأعضاء فريق بناء الدولة بشكل خاص ولأعضاء مؤتمر الحوار بشكل عام, بعد فتوى الزنداني ونجله.