في (سوريا) مملكة يحكمها (بشار) يملكها بقبضة اللصوص والفجار لكنه (دكتور ) أو شئت (دكتاتور ) ورثها عن والد في طبعه غدار عن والد ملطخ بالدم والأقذار وعدلوا الدستور . كي يصعد الدكتور . في طوله صفاقة الترهيب والإنذار في وجهه المصفر ثورة الإعصار ودم كل شعبه مهدور . لأنه الدكتور. أضاع كل بسمة للطفل والكبار بالمخبرين حاز بالأشرار كل دار ليفضح المستور بوابل الصقور محرم أن تشتكي بالجهر والإسرار وان عطست دونما تصريح أو أعذار فلست بالمعذور في نصه المنشور هو المهاب دائما والفارس المغوار وصنم محنط في السهل والأغوار لأنه الدكتور . وربما المأجور . زوار قبل الفجر هم من يهتك الأستار كي تنعم الكرسي ويحيا سيدي بشار والشعب لم يثور متى ترى يثور يزهق دم شعبه من دونما إنذار بتهم جاهزة يتبعها الإقرار أهكذا يا سيدي المخمور؟؟؟ بلادنا تمور لكن ( درعا )انتفضت بثورة الإصرار وودعت للذل عهدا دونما انتظار ليسقط الدكتور وحزبه المبتور. أحسستَ بالذل أخيرا سيدي بشار وسوريا بشعبها لا تقبل الأشرار أرتك يا دكتور بأنك الطرطور