من المقرر أن تستيقظ الشمس على صحوة من شأنها أن تخلق طقسا فضائيا شديدا قد تكون له آثار كارثية. وربما لدى الخبراء طريقة للتنبؤ بالحدث. وباستخدام 200 عام من الملاحظات، صمم العلماء ساعة شمس جديدة يمكنها حساب أوقات الخمول والنشاط بشكل أفضل، وفقا لما نُشر في مجلة Geophysical Research Letters..
قد يهمك ايضاُ
* ثروة ضخمة جداً مدفونة داخل سرداب.. العثور على المخبأ السري ل"الكنز المدفون" الذي أخفاه معمر القذافي.. لن تصدق ما وجدوا داخله وكم تبلغ حجم ثروته؟
* أردوغان يبعث رسالة عاجلة وهامة إلى الملك سلمان وولي العهد يمنع والده من قراءتها.. الرسالة كانت ستنهي الخلاف ولكن هذا ما جرى
* تعرف عليها.. فوائد عظيمة لاتخطر على بال.. هذا مايحدث لجسمك عند تناول "التونة المعلبة"؟؟
* لن تصدق المفاجأة.. الكشف عن علاقة بين الماء الساخن وطول العمر!
* شاهد.. ممرضات سعوديات يرقصن داخل مستشفى برقصة الأرنب إحتفالاً بهذا الأمر (فيديو)
* السعودية تعلن الحرب على تركيا وأنقرة تستعد للرد بهجوم مباغت وقاسي.. ودولة عربية ستكون الرابح الأكبر من هذه الحرب
* شاهد.. هذة الفئة ممنوعة من تناول الجبن.. خطر قاتل!
* شاهد.. القبض على فنانة كويتية "شهيرة" نشرت فيديو إباحي على حسابها في سناب شات.. تعرف عليها
* شاهد.. هل تذكرون "مراد علمدار" بطل مسلسل "وادي الذئاب"؟ لن تصدق كيف كان مصيره اليوم على يد زوجته
* شاهد.. أول ظهور علني للأميرة سارة بنت مشهور زوجة محمد بن سلمان (صور)
لمتابعتنا على تيليجرام
https://t.me/yemen2saed وتستخدم التكنولوجيا الرقم القياسي اليومي للبقع الشمسية المتاح منذ عام 1818 لتحديد النشاط الشمسي خلال 18 دورة شمسية لدورة موحدة. ويمكن أن يحمي التنبؤ بموعد زيادة النشاط الشمسي رواد الفضاء في المدار، بالإضافة إلى منع انهيار تكنولوجيا الأقمار الصناعية. ويحدث الطقس الفضائي المتطرف، أو العواصف الشمسية، عندما تطلق الشمس البلازما الساخنة على شكل توهجات ورياح شمسية. وعلى الرغم من أن معظم العواصف الشمسية عادة ما تكون غير ضارة، إلا أن عاصفة كبيرة بما يكفي لضرب الأرض يمكن أن تكون لها آثار كارثية. ويمكن أن يثير الحدث عواصف مغناطيسية في الغلاف الجوي العلوي للأرض، تهدد أجهزة الكمبيوتر وشبكات الطاقة وتكنولوجيا الطيران، إلى جانب البشر والأقمار الصناعية في الفضاء. ومع ذلك، طور علماء من جامعة وارويك ساعة شمسية للتنبؤ بهذه الأحداث الفضائية المتطرفة. وقالت المعدة الرئيسية البروفيسورة ساندرا تشابمان: “يمكن أن تقع الأحداث الكبيرة في أي وقت، ولكن من المرجح أن تكون حول الحد الأقصى للطاقة الشمسية. ومن خلال ترتيب الملاحظات، نجد أنه في 150 عاما من النشاط المغناطيسي على الأرض، لا تحدث سوى نسبة مئوية قليلة خلال هذه الظروف الهادئة. إن القدرة على تقدير خطر حدوث عاصفة شمسية عظمى في المستقبل أمر حيوي للتكنولوجيات الفضائية والأرضية الحساسة بشكل خاص لطقس الفضاء، مثل الأقمار الصناعية ونظام الاتصالات وتوزيع الطاقة والطيران. وإذا كان لديك نظام حساس لطقس الفضاء، فأنت بحاجة إلى معرفة مدى احتمالية وقوع حدث كبير، ومن المفيد معرفة متى نكون في فترة هدوء، لأنها تسمح بالصيانة والأنشطة الأخرى التي تجعل الأنظمة أكثر هشاشة مؤقتا”. واستخدم الفريق عمليات رصد بقع الشمس على مدار 200 عام الماضية، وحدد خريطة نشاط الشمس على مدى 18 دورة شمسية لدورة قياسية لمدة 11 عاما. وفي منتصف الدورة، يزداد النشاط الشمسي الذي ينتج المزيد من التوهج والإشعاع – وكلها يمكن قياسها بواسطة البقع الشمسية، وهي مناطق مظلمة أكثر برودة على سطح الشمس وأكثر بروزا في منتصف دورة 11 عاما. واستخدم الفريق البقع الشمسية لتطوير الساعة. وبمجرد أن يتم إنشاء الساعة من ملاحظات نقاط الشمس، يمكن استخدامها لطلب عمليات رصد النشاط الشمسي وطقس الفضاء.