وجه محافظ محافظة سقطرى الاتهام إلى طرف ثالث بالمسؤولية عن تسهيل استيلاء مسلحوا المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم إماراتيا، على جزيرة سقطرى، الجمعة الماضي. وقال محافظ جزيرة سقطرى اليمنية رمزي محروس، بمداخلة هاتفية مع قناة “المهرية” الفضائية مساء الاثنين، إن “سقوط سقطرى جاء عقب اتفاق رعته القوات السعودية في الجزيرة”..
قد يهمك ايضاُ
* ثروة ضخمة جداً مدفونة داخل سرداب.. العثور على المخبأ السري ل"الكنز المدفون" الذي أخفاه معمر القذافي.. لن تصدق ما وجدوا داخله وكم تبلغ حجم ثروته؟
* أردوغان يبعث رسالة عاجلة وهامة إلى الملك سلمان وولي العهد يمنع والده من قراءتها.. الرسالة كانت ستنهي الخلاف ولكن هذا ما جرى
* تعرف عليها.. فوائد عظيمة لاتخطر على بال.. هذا مايحدث لجسمك عند تناول "التونة المعلبة"؟؟
* لن تصدق المفاجأة.. الكشف عن علاقة بين الماء الساخن وطول العمر!
* شاهد.. ممرضات سعوديات يرقصن داخل مستشفى برقصة الأرنب إحتفالاً بهذا الأمر (فيديو)
* السعودية تعلن الحرب على تركيا وأنقرة تستعد للرد بهجوم مباغت وقاسي.. ودولة عربية ستكون الرابح الأكبر من هذه الحرب
* شاهد.. هذة الفئة ممنوعة من تناول الجبن.. خطر قاتل!
* شاهد.. القبض على فنانة كويتية "شهيرة" نشرت فيديو إباحي على حسابها في سناب شات.. تعرف عليها
* شاهد.. هل تذكرون "مراد علمدار" بطل مسلسل "وادي الذئاب"؟ لن تصدق كيف كان مصيره اليوم على يد زوجته
* شاهد.. أول ظهور علني للأميرة سارة بنت مشهور زوجة محمد بن سلمان (صور)
لمتابعتنا على تيليجرام
https://t.me/yemen2saed وأضاف: “تلقينا ضمانات من القوات السعودية بوقف التصعيد، لكنها تراجعت عن ضماناتها وتركت مليشيات الانتقالي تسيطر على سقطرى”. وتابع محروس: “سقطرى تحولت لورقة ضغط للتحالف على الرئيس (اليمني) عبد ربه منصور هادي والحكومة، لكنها ستعود إلى حضن الشرعية”. وكان المتحدث باسم التحالف العربي، العقيد تركي المالكي، اعلن في وقت سابق الاثنين، عن استجابة الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي لطلب من التحالف بقيادة السعودية بوقف شامل لإطلاق النار. وأضاف المالكي أنه تقرر عقد اجتماع (لم يحدد موعده) بين الجانبين بالسعودية، وفق الوكالة السعودية الرسمية للأنباء (واس). وأوضح أن الاجتماع “سيبحث المضي قدما في تنفيذ اتفاق الرياض بشكل عاجل”. وعقب الانقلاب الذي شهدته العاصمة المؤقتة عدن واندلاع الاشنباكات المسلحة بين قوات الجيش الوطني والعناصر المتمردة، وقعت الحكومة الشرعية وما يسمى ب المجلس الانتقالي، في تشرين ثاني/نوفمبر 2019، ما عُرف ب”اتفاق الرياض”. ويتضمن الاتفاق 29 بندا لمعالجة الأوضاع السياسية والاقتصادية والعسكرية والأمنية في محافظات الجنوب، غير أن الطرف الاخر (الانتقالي) عمل بشتى السبل على تقويض الاتفاق وتهرب من تنفيذه.