اكدت مصادر مطلعة من العاصمة السعودية الرياض ان المبعوث الاممي اجرى خلال اليومين الماضيين لقاءات مكثفة مع وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير والرئيس هادي ورئيس حكومته معين عبد الملك..
قد يهمك ايضاُ
* ثروة ضخمة جداً مدفونة داخل سرداب.. العثور على المخبأ السري ل"الكنز المدفون" الذي أخفاه معمر القذافي.. لن تصدق ما وجدوا داخله وكم تبلغ حجم ثروته؟
* أردوغان يبعث رسالة عاجلة وهامة إلى الملك سلمان وولي العهد يمنع والده من قراءتها.. الرسالة كانت ستنهي الخلاف ولكن هذا ما جرى
* تعرف عليها.. فوائد عظيمة لاتخطر على بال.. هذا مايحدث لجسمك عند تناول "التونة المعلبة"؟؟
* لن تصدق المفاجأة.. الكشف عن علاقة بين الماء الساخن وطول العمر!
* شاهد.. ممرضات سعوديات يرقصن داخل مستشفى برقصة الأرنب إحتفالاً بهذا الأمر (فيديو)
* السعودية تعلن الحرب على تركيا وأنقرة تستعد للرد بهجوم مباغت وقاسي.. ودولة عربية ستكون الرابح الأكبر من هذه الحرب
* شاهد.. هذة الفئة ممنوعة من تناول الجبن.. خطر قاتل!
* شاهد.. القبض على فنانة كويتية "شهيرة" نشرت فيديو إباحي على حسابها في سناب شات.. تعرف عليها
* شاهد.. هل تذكرون "مراد علمدار" بطل مسلسل "وادي الذئاب"؟ لن تصدق كيف كان مصيره اليوم على يد زوجته
* شاهد.. أول ظهور علني للأميرة سارة بنت مشهور زوجة محمد بن سلمان (صور)
لمتابعتنا على تيليجرام
https://t.me/yemen2saed واضافت المصادر ان غريفيث اعاد الحديث عن مبادرته الرامية إلى «التوصل إلى وقف إطلاق نار شامل، واتفاق على تدابير إنسانية واقتصادية، واستئناف عملية السلام»، والتي كان قد تقدّم بها أواخر شهر آذار/ مارس الماضي من دون أن تفضي آنذاك إلى أيّ نتيجة.
واشارت المصادر ان الجديد، هذه المرة، هو أن المبادرة أٌدخلت عليها تعديلات بحسب ما كشفته وسائل إعلام سعودية، من دون أن توضح طبيعة تلك التعديلات.
لكنها قالت إن غريفيث سيسعى، خلال الفترة المقبلة، إلى تقديم المسودة المعدّلة إلى حركة «أنصار الله».
وتؤكد مصادر مطّلعة في صنعاء، أن قيادة «أنصار الله» رفضت استقبال غريفيث قبل الإفراج عن سفن المشتقات النفطية المحتجزة في ميناء جيزان من قِبَل التحالف، على رغم خضوعها لآلية التفتيش الأممية في جيبوتي.
وتوضح المصادر أن غريفيث حاول، بالفعل إقناع التحالف وحكومة الرياض، بالإفراج عن السفن، مقابل فتح حساب مشترك لإيرادات الجمارك والضرائب التي تدخل ميناء الحديدة في الأردن، وذلك بإشراف أممي، على أن يُستخدم الحساب في صرف رواتب الموظفين. لكن التحالف ومن خلفه الجانب السعودي، اشترطا بحسب المصادر نفسها ، من أجل إطلاق الناقلات، استيراد المشتقات النفطية، حصراً، عبر «اللجنة الاقتصادية» في عدن، وأن تتحوّل الإيرادات الجمركية والضرائبية إلى ميناء عدن بدلاً من ميناء الحديدة، وهو ما لا يمكن صنعاءَ القبولُ به.