قالت غادة عويس المذيعة في قناةالجزيرة في تدوينة لها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك مرفقة بها صورة للزعيم اليمني الراحل إبراهيم الحمدي مروسة بعبارة “اليمن تقرض البنك الدولي”: “نعم اليمن في عهد الزعيم الراحل ابراهيم الحمدي في السبعينيات كان كذلك. وكان عبد القادر سلام الدبعي نائب مدير عام الدائرة الإعلامية برئاسة الوزراء أثناء رئاسة إبراهيم الحمدي، كشف في عام 2009 أن اليمن قدم قرضا للحكومة الفرنسية في عام 1976 ب 9 مليار دولار، كما قدم قرضا لدولة مصر ب 7 مليار دولار في حين اقترض البنك الدولي في تلك الفترةمن اليمن 2،5 مليار دولار”..
قد يهمك ايضاُ
* ثروة ضخمة جداً مدفونة داخل سرداب.. العثور على المخبأ السري ل"الكنز المدفون" الذي أخفاه معمر القذافي.. لن تصدق ما وجدوا داخله وكم تبلغ حجم ثروته؟
* أردوغان يبعث رسالة عاجلة وهامة إلى الملك سلمان وولي العهد يمنع والده من قراءتها.. الرسالة كانت ستنهي الخلاف ولكن هذا ما جرى
* تعرف عليها.. فوائد عظيمة لاتخطر على بال.. هذا مايحدث لجسمك عند تناول "التونة المعلبة"؟؟
* لن تصدق المفاجأة.. الكشف عن علاقة بين الماء الساخن وطول العمر!
* شاهد.. ممرضات سعوديات يرقصن داخل مستشفى برقصة الأرنب إحتفالاً بهذا الأمر (فيديو)
* السعودية تعلن الحرب على تركيا وأنقرة تستعد للرد بهجوم مباغت وقاسي.. ودولة عربية ستكون الرابح الأكبر من هذه الحرب
* شاهد.. هذة الفئة ممنوعة من تناول الجبن.. خطر قاتل!
* شاهد.. القبض على فنانة كويتية "شهيرة" نشرت فيديو إباحي على حسابها في سناب شات.. تعرف عليها
* شاهد.. هل تذكرون "مراد علمدار" بطل مسلسل "وادي الذئاب"؟ لن تصدق كيف كان مصيره اليوم على يد زوجته
* شاهد.. أول ظهور علني للأميرة سارة بنت مشهور زوجة محمد بن سلمان (صور)
لمتابعتنا على تيليجرام
https://t.me/yemen2saed
وأضافت: “وأوضح الدبعي في حديث مع موقع براقش نت أن “هذه القروض قدمتها دولة اليمن من احتياطها من العملة الصعبة التي كانت تتجاوز حينها 20 مليار دولار”.
وتابعت: “تساءل الدبعي عن مصير هذه القروض وفوائدها، ولماذا لايعلم الناس عنها أي شيء؟”.
واختتمت تدوينتها قائلة: “يُذكر ان الحمدي أسس دولة النظام والقانون ونظاما اقتصاديا وبنية اقتصادية قوية في غضون ثلاث سنوات، بينما جلس علي عبدالله صالح فترة اكثر من ثلاثين عاما “تميزت” بالقات والقاعدة والحروب والفقر والفساد انتهت بأن حصل على حصانة بعدما ثار الشعب سلميا عليه!، حسب قولها.