كشفت مصلحة الهجرة والجوزات في العاصمة عدن، الاربعاء، الحقيقة الكاملة لقضية #الطفلة_خديجة التي استغلت طفولتها إمراة تدعى رفيدة الشامي زعمت أنها والدتها، وأشعلت مواقع التواصل الاجتماعي مدعية أن خديجة تعرضت لحادثة اغتصاب من قبل ثلاثة شباب مصريين في العاصمة القاهرة في قصة مفبركة ظللت بها الرأي العام. واوضح الطبيب اليمني ماجد الحمامي عضو لدى إتحاد الطلبة اليمنيين بكلية طب القصر العيني، المقيم في مصر، ملابسات القضية مع الدكتور غسان البذيجي، اولا باول منذ بداية المسرحية الهزلية التي انتجتها رفيدة الشامي بالشراكة مع نشطاء محسوبين على الإخوان والحوثيين لتفجير فتنة كبيرة بين الشعب المصري واليمني..
قد يهمك ايضاُ
* ثروة ضخمة جداً مدفونة داخل سرداب.. العثور على المخبأ السري ل"الكنز المدفون" الذي أخفاه معمر القذافي.. لن تصدق ما وجدوا داخله وكم تبلغ حجم ثروته؟
* أردوغان يبعث رسالة عاجلة وهامة إلى الملك سلمان وولي العهد يمنع والده من قراءتها.. الرسالة كانت ستنهي الخلاف ولكن هذا ما جرى
* تعرف عليها.. فوائد عظيمة لاتخطر على بال.. هذا مايحدث لجسمك عند تناول "التونة المعلبة"؟؟
* لن تصدق المفاجأة.. الكشف عن علاقة بين الماء الساخن وطول العمر!
* شاهد.. ممرضات سعوديات يرقصن داخل مستشفى برقصة الأرنب إحتفالاً بهذا الأمر (فيديو)
* السعودية تعلن الحرب على تركيا وأنقرة تستعد للرد بهجوم مباغت وقاسي.. ودولة عربية ستكون الرابح الأكبر من هذه الحرب
* شاهد.. هذة الفئة ممنوعة من تناول الجبن.. خطر قاتل!
* شاهد.. القبض على فنانة كويتية "شهيرة" نشرت فيديو إباحي على حسابها في سناب شات.. تعرف عليها
* شاهد.. هل تذكرون "مراد علمدار" بطل مسلسل "وادي الذئاب"؟ لن تصدق كيف كان مصيره اليوم على يد زوجته
* شاهد.. أول ظهور علني للأميرة سارة بنت مشهور زوجة محمد بن سلمان (صور)
لمتابعتنا على تيليجرام
https://t.me/yemen2saed
ونشر ماجد الحمامي، الاربعاء، بيانات #الطفلة_خديجة الرسمية الصادرة من مصلحة الهجرة والجوازات في العاصمة عدن، حيث تبين من خلال البيانات، أن المدعوة رفيدة التي مثلت دور الأم في مسرحية الاغتصاب، لاتوجد أي صلة قرابة بينها وبين الطفلة الضحية.
وبحسب البيانات الرسمية للطفلة فهي "خديجة خالد شامي علي شامي" وأسم والدتها الحقيقي "شيماء حزام حسن"، بينما المدعية بانها والدتها وفقا لوثيقة جواز السفر الخاصة بها، تدعى "رفيدة شامي علي شامي"، وبهذي المعطيات تكون قد كشفت مصلحة الهجرة والجوازات في العاصمة عدن الحقيقة الكاملة قبل خروج تقرير الطبيب الشرعي في العاصمة المصرية القاهرة.
وشن العديد من رواد السوشيال ميديا، في الداخل اليمني وخارجه، هجوم حاد على المدعوة رفيدة التي استغلت الطفلة خديجة من أجل مصالحها الشخصية غير مكترثة بالاثار المترتبة بعد جريمتها البشعة والتي سيعاني منها اليمنيين المغتربين في الخارج مستقبلا، فضلا عن الاضرار بالطفلة نفسيا ومعنويا.
وتساءل بعض النشطاء اليمنيين عن أسرة الطفلة خديجة الذي ظهرت اسمائهم بالبيانات، متهمين المدعوة رفيدة باختطاف الطفلة للمتاجرة بها خارج اليمن.