سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
عاجل: انقلاب عسكري مفاجئ وتحركات عاجلة بمشاركة دولية لعزل الرئيس هادي عن السلطة وتنصيب أحمد علي رئيسا لليمن .. وبدء تحركات واسعة في جميع المحافظات (تفاصيل)
كشفت مصادر مطلعة عن اتفاق خطير بين قيادات حزب المؤتمر الشعبي العام في كل من صنعاء والقاهرة والرياض وأبوظبي، على تنفيذ مخطط إماراتي مؤتمري لإسقاط الشرعية اليمنية ممثلة في الرئيس هادي والحكومة، وتشكيل مجلس رئاسي انتقالي يستوعب الحوثيين والمجلس الانتقالي الجنوبي ونقل صلاحيات الرئيس لنائب رئيس توافقي ممثلا في أحمد علي عبدالله صالح. وأوضحت المصادر عن جود مؤامرة تحيكها قيادات "مؤتمر الرئيس السابق علي صالح" في صنعاء ومصر وأبوظبي والرياض ضد الشرعية والرئيس عبد ربه منصور هادي، تحت غطاء ذكرى تأسيس المؤتمر الشعبي العام، التي تصادف 24 أغسطس من كل عام. قد يهمك ايضاً
* هل تذكرون الفنانة السورية "أم عصام" بطلة مسلسل "باب الحارة".. شاهد كيف بدت حالتها اليوم عقب ظهورها بشكل صادم وبحالة يرثى لها (صور)
* مذيعة قناة الجزيرة غادة عويس تتصدى لفضيحة صور مخلة بعد اختراق هاتفها!
* إحذر.. 6 طرق خاطئة لإستخدام زيت الزيتون يقع فيها الكثير من الناس ولا يعلمون عواقبها الوخيمة.. تعرف عليها
* هذا مايحدث لجسمك عند مضغ القرنفل على الريق .. نتائج مذهلة .
* أرملة فقيرة في السعودية تحصل على 5 ملايين ريال بطريقة لا تخطر على بال.. ومفاجأة بشأن جنسيتها
* استيقاظك في الصباح وأنت على هذه الحالة مؤشر خطير على انخفاض مستويات فيتامين B12 (لا تتجاهلها)
* أضرار يجهلها الكثيرون بشأن التخلي عن السكر في المأكولات والمشروبات
* وداعاً للشيب نهائياً.. خلطة رهيبة بقشر الرمان للتخلص من الشيب والشعر الأبيض بنتيجة ناجحة 100 بالمئة
* وداعا لأمراض القولون.. تعرف على اهم النصائح لتنضيفه طبيعيا والتخلص من الامساك المزمن والفضلات الكريهه
* ورد الان : اعلان حوثي عن عمليات عسكرية ضد القوات الامريكية والبريطانية في هذه المحافظة اليمنية (تفاصيل)
* طبيب في صنعاء يحذر من فيروس "فتاك قاتل" ويقدم نصائح طارئة قبل فوات الأوان
* الناشطة السعودية "بدور البراهيم" بلباس مكشوف ووصلة رقص على متن اليخت.. والجمهور "سكرانة"!
* الزوج الشيطان.. ذبح زوجته واخرج أحشائها أمام اولاده
* فتاة يمنية حسناء دخلت غرفة النوم منهكة من شدة التعب فلحقها زوجها وقام بفعل تقشعر من هوله الأبدان
* الرئيس التونسي قيس سعيد يعلن محاولة اغتياله ويُثير الجدل بنص غريب زعم أنه من القرآن الكريم (فيديو)
* فتاة سعودية شديدة الجمال تحمل من معلمتها.. تفاصيل مرعبة وما حدث صدم الجميع
* ظهور مفاجئ لابنة الرئيس الهارب وسط نيويورك.. لن تتخيل جمالها (صور)
من جهته، قال المستشار السياسي للعميد طارق صالح، الدكتور خالد الشميري، أن المؤتمريين أمام فرصة سانحة وعليهم استغلالها لأحياء الروح الثورية وعدم الاستكانة والترتيب للمرحلة المقبلة. وأضاف الشميري في سلسلة تغريدات على حسابه بموقع "تويتر" رصدها "الميدان اليمني": "فرصة سانحة للمؤتمريين، بأن يستغلوا ذكرى تأسيس حزب المؤتمر الشعبي العام لأحياء الروح الثورية وعدم الاستكانة، والترتيب للمرحلة المقبلة والتعالي على الجراح لدى البيت المؤتمري، في صنعاء والساحل والقاهرة والرياض وكل مكان". وأتابع قائلاً: "على جميع المؤتمريين في صنعاءوالمحافظات إعادة تفعيل الأنشطة الحزبية واستكمال ثورة ديسمبر والإلتفاف حول الشيخ صادق أبو راس رئيس الحزب وتوحيد الصف المؤتمري لاجتثاث الحوثي والاخوان وتطهير اليمن من الآيديلوجيات بكل أشكالها واستعادة الجمهورية"، حد تعبيره. ودعا الشميري إلى أن يكون 24 أغسطس حاسما في المخطط التأمري الجديد على الشرعية، ما اعتبره مراقبون "صافرة البدء لإظهار قاعدة جماهيرية للمؤتمر التابع للرئيس السابق صالح في جميع المحافظات باتجاه توحيد صفوف أجنحة المؤتمر الشعبي في الداخل والخارج، وإعلان الانقلاب على الشرعية، والمطالبة بمجلس رئاسي انتقالي". وتتزامن هذه التحركات والتنسيق العلني بين قيادة مؤتمر صنعاء الموالية للحوثيين وقيادة المؤتمر الموالية للإمارات، مع الدفع ب"صادق أمين أبو راس" باتجاه إصدار مجلس نواب صنعاء قرارا بفصل أعضاء مجلس النواب المؤيدين للشرعية والرئيس هادي والمنتمين لكتلة أكبر المكونات السياسية للشرعية، ممثلا بالتجمع اليمني للإصلاح. كما تتزامن تحركات جناح الرئيس السابق صالح في المؤتمر الشعبي في صنعاء والمخا وباقي المحافظات، مع توطيد علاقة صادق أبو راس بنجل صالح، أحمد علي عبدالله صالح المتواجد في دولة الإمارات، عقب تعيينه نائباً له وتعيين عوض عارف الزوكا عضوا في اللجنة العامة للمؤتمر، رغم علمه أنه يقود كتائب مسلحة ضمن قوات طارق صالح في الساحل الغربي، الممولة من الإمارات. بالتوازي يسعى المؤتمر الشعبي في صنعاء وأبوظبي ومصر لتقديم المؤتمر الشعبي بصورة مخادعة تغطي على حقيقة كونه بؤرة المشكلة ومن انقلب ودعم الحوثيين للانقلاب على الشرعية، وتقدمه بوصفه المنقذ لليمن، وأنه ليس طرفا في الحرب، بينما هو شريك لحكومة الانقلاب والبرلمان في صنعاء، وفي حكومة الشرعية ومجلسي النواب والشورى ومحافظي المحافظات.