كشفت قناة المسيرة عن وثيقة رسمية صادرة عن الخارجية اليمنية تكشف جانبا من إملاءات السفارة الأمريكية على السلطة قبيل ثورة الواحد والعشرين من سبتمبر 2014. الوثيقة الصادرة عن الخارجية توثق للقاء ثنائي جمع الوزير أبوبكر القربي والسفير الأمريكي جيرالد فايرستيان بتاريخ الواحد والعشرين من ديسمبر 2011. قد يهمك ايضاً
* طبيب روسي يكشف عن تمارين "بسيطة" للتخلص من آلام الظهر والدسك خلال 15 دقيقة دون الحاجة للجراحة..(فيديو)
* كأنها ليست السعودية.. تجمع شباب وفتيات وصراخ يملأ الشارع وتحرش بالفتيات..(فيديو)
* سيدة سعودية تقاضي زوجها بسبب عمل غريب يمارسه معها وعندما سأله القاضي عن السبب؟.. كان الرد الذي جعل القاضي ينفجر ضاحكاً
* فتاة سعودية تكشف أغرب ماقام زوجها بفعله معها في ليلة الدخلة وتطلب الطلاق
* "الجوازات السعودية" تُجيب على سؤال: " هل يمكن للوافد المُرحل من المملكة العودة للحج أو العمرة؟"
* تعرّف على أذكى الشعوب عربياً وعالمياً.. فماهو ترتيب بلدك؟
* إحذر.. علامات مؤلمة في ظهرك تشير إلى الإصابة بهذا النوع القاتل من السرطان
* أسوأ 10 أطعمة على الريق لمرضى السكري.. تدمر هرمون الإنسولين وترفع السكر في الدم فوراً
ونقلت الوثيقة مخاوف القربي تجاه ارتباط استئناف صندوق النقد والبنك الدوليين أنشطتهما في اليمن بضغوط رفع الدعم عن المشتقات النفطية لناحية اقتصار الموافقة عليه من طرف دون آخر في حكومة ( الوفاق الوطني ).
وفي الوثيقة قال السفير الأمريكي للقربي: "من المهم الدفع نحو رفع الدعم عن المشتقات النفطية وسنضغط على مختلف الأطراف لتبني هذا الخيار ولا سيما أن الحكومة تستطيع ذلك".
وأضاف السفير الأمريكي: "الفساد لا يمثل المُشكلة الأكثر أهمية التي يواجهها اليمن ويجب أن لا تنشغل الحكومة بذلك".
وأكد السفير للقربي أنه من المهم أن تعمل القوى السياسية على تسويق المبادرة الخليجية وتبني حملات دعائية إعلامية بخصوص ذلك وبشأن الانتخابات الرئاسية.
وبحسب الوثيقة، لفت السفير الأمريكي إلى أنه سيبحث مع حزب الإصلاح مسألة الحملات الدعائية للتسويق للمبادرة الخليجية وتقديم الدعم من السفارة بهذا الخصوص.