كشف قيادي بارز في حكومة الحوثيين بصنعاء اليوم الأربعاء عن شرط وحيد مقابل وقف الهجمات الصاروخية على الإمارات والسعودية. وأكد عضو وفد الحوثيين المفاوض، عبدالملك العجري، استمرار العمليات الهجومية على الإمارات، كخيار استراتيجي رداً على تدخلاتها في اليمن.
تكملة الخبر في الأسفل
قد يهمك ايضاً
* بسبب ما فعلته مع ابن عمها أثناء الزفاف .. عريس يصفع عروسه أمام المعازيم ورد صادم منها أدهش الجميع
* عصابة تقتل أسرة كاملة .. والتفاصيل صادمة
* العرس تحول إلى عزاء .. وفاة عريس قبل ساعات من حفل زفافه والسبب!
* جريمة بشعة .. مقتل طفلة صغيرة بعد تعرضها للاغتصاب .. وبعد التحقيق كانت المفاجأة
* شاهد.. امرأة سمعت صديق زوجها يحرضه على زواجه بالثانية فأرسلت زوجها إلى البقالة .. ودخلت على صديقه وهذا ما حدث بينهما .. قصة مثيرة!
* سؤال محرج للدكتور مبروك عطية ... كيف أجاب عنه؟
* في هذه الدولة العربية.. 3 أشقاء يذبحون شقيقتهم بطريقة مروعة والسبب!
* عقوبتها الطرد والإبعاد .. الداخلية السعودية تحذر الوافدين من ارتكاب هذه المخالفة
* 3 دول عربية جديدة تضيفها أمريكا إلى فئة السفر "عالية الخطورة".. بينها دولة خليجية
واضاف العجري: لن تتوقف هذه العمليات العسكرية حتى تعلن دويلة الإمارات إنهاء كافة العمليات العسكرية في اليمن، وتسحب كُلّ جنودها من جميع الأراضي اليمنية.
وأوضح العجري في تغريدة له على موقع التدوين المصغر تويتر : "ستبقى الإمارات محط عناية واهتمام القوات الصاروخية والجوية اليمنية كخيار استراتيجي فرضته الإمارات فلا يمكنها أن تدخل وقتما تشاء وتخرج متى ما تشاء".
وأضاف: "ولا الثقة بتعهداتها وتصريحاتها تجاه الأزمة اليمنية".
وختم بالقول: "وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتقين ولا عدوان إلا على الظالمين". وفي سياق متصل، نقلت مواقع اخبارية ان الإمارات تعرضت فجر اليوم الى هجوم جديد باربع طائرات مسيرة تبنتها جهة غير الحوثيين، في تصعيد خطير تتعرض له الإمارات التي تعتبر الذراع الاسرائيلي في الجزيرة العربية. وبحسب مصادر فقد وجّهت "ألوية الوعد الحق" أبناءَ الجزيرة العربية، فجر اليوم الأربعاء، ضربة عسكرية لدويلة الإمارات العربية بواسطة أربع طائرات مسيرة استهدفت منشآت حيوية في أبو ظبي, جاء ذلك في بيان نشرته قبل قليل. وقالت الألوية في بيان لها على صفحتها الخاصة بموقع التواصل "تلقرام" أن الألوية ستتسمر في توجيه الضربات الموجعة إلى أن ترفع دويلة الإمارات يدها عن التدخل في شؤون دول المنطقة وفي مقدمتها اليمن والعراق, بالإضافة إلى سحب مرتزقتها من عسكريين وأمنيين وسياسيين. وأكدت أن الضربات القادمة ستكون أشد وقعاً وإيلاماً.