فزع أطباء في السعودية بفتاة تدعى رنده ليست أنثى بعد 21 عاما من ولادتها وأن لديها أعضاء جنسية ذكورية، حيث إن الاكتشاف المتأخر يعود إلى خطأ طبي عند الولادة، موضحة أن هوية الفتاة ما زالت باسم رنده بالرغم من طلب التغيير إلى رائد. ومع وجود تشوهات في المناطق التناسلية أثناء الولادة التي تمت في مستشفى حكومي في الرياض، لم يكتشف الأطباء أن رنده شبيلي ذكر وليست أنثى، وفق (روسيا اليوم).
تكملة الخبر في الأسفل
قد يهمك ايضاً :
* جمال خارق يفوق الوصف .. ومعلومات لا تعرفها عن زوجة الأمير "الوليد بن طلال" التي قهرت أميرات الخليج بحسنها المبهر .. والمفاجأة كم يبلغ مهرها لن تصدق؟ !
* لن تصدق.. هذا ماحدث أثناء دفن رئيس الإمارات الشيخ" خليفة بن زايد" وأثار حيرة ودهشة مواقع التواصل.. ( شاهد الفيديو ) !
* من بعد اليوم قل وداعاً لفاتورة الكهرباء الباهضة الثمن هذا هو الجهاز الذي يرفع سعرها ثلاثة أضعاف .. اضبطه بهذه الطريقة وشاهد الفرق الكبير !
* تعرف عليها .. 10 علامات توضح لك وانتي في منزلك جنس الجنين" ذكر أو انثى" .. ( لا داعي للفحص و الذهاب للطبيب ) !
* مركب "سحري" عجيب .. هذا ما يحدث عند خلط "الفلفل الأسود" مع الكركم وتناولهما بهذه الطريقة !
* لن تصدق ماذا يفعل .. هذا "المشروب" البسيط يحميك من الزهايمر ويدعم قدراتك المعرفية .. تعرف عليه الان !
* هذه الشجرة "المباركة".. أوراقها كالمعجزة تخفض ضغط الدم وتقلل "الكوليسترول" السيء وتنظم مستويات "السكر" في الدم وتخفف أعراض السكري بشكل فوري تعرف عليها ماهيا الان ولا تتردد !
* هل تعاني من حموضة "المعدة".. تخلص منها خلال دقائق قصيره بشكل نهائياً مع هذه العشبة الطبيعية التي حيرت الطب.. ( وداعاً للأطباء والأدوية ) !
وعندما لم يظهر على رنده علامات البلوغ الأنثوية مثل أقرانها، راجعت أحد المستشفيات، الذي اكتشف أعضاء تناسلية ذكورية داخل البطن.
و قالت المتضررة: "في البداية كان شعورا غريبا، كأنهم يكذبون علي، لأنه كان غير منطقي بالنسبة لي، وكأنني رجعت لنقطة الصفر في حياتي، اسم جديد وهوية جديدة، لا أصدقاء ولا أقارب".
وأوضحت الضحية أنه من المفترض أن تجرى لها عملية جراحية لإخراج الأعضاء التناسلية وأخرى تجميلية، وأن طبيبا أوصى بأن تسافر إلى بريطانيا من أجل إجرائها، وقد رفع الطبيب هذه الأوراق لكن تم رفضها، وتم رفع شكوى لوزير الصحة السعودي السابق لكن لم يعلن حتى الآن عن نتيجة التحقيق. وقال والدها عبد الله شبيلي إنه ومنذ بداية التحقيق تواصل مع الشؤون الصحية، أكثر من 6 شهور وحتى الآن لم يجدوا الملف ولا الأطباء المسؤولين عن الولادة.
وأضاف" يقولون إنهم سافروا أو ماتوا"، متسائلا "هل يعقل أن المستشفى لا يحتفظ بالأرشيف".