قال القيادي في الامارات ضاحي خلفان في تغريدات له في حيابة الشخصي في تويتر معلقا على الانقلاب ان حريم السلطان يؤيدن الانقلاب على الحكام العرب ويحاربن الانقلاب على الحكام الاجانب. وتسأل في تغريده هل اعطت مخابرات إسرائيل معلومات عن الانقلاب للمخابرات التركية ..هذا ما ستكشفه الايام القليلة القادمة واضاف ان كشف الانقلاب في تركيا مكافأة مخابرات إسرائيل لاردوغان على توقيعه اتفاقية تعاون مع الدولة اليهودية. لو وقعت دولنا مع إسرائيل كان حريم السلطان عملن العجائب..لكن ان يطبع مع إسرائيل اردوغان عادي ولا كلمة قالن غربلهن الله لكن حريم السلطان الله لا يبارك فيهن ما يقتنعن وقال خلفان ان تطبيع العلاقات التركية الإسرائيلية في عهد اردوغان دليل كاف للتعريف بمن هو اردوغان. المفروض حريم السلطان في الوطن العربي يخرجن مظاهرات تاييد لاوردوغان واشار الى حريم السلطان كل كارثة يعملها اردوغان يشتمنني اخزاهن الله حريم السلطان ..دائماً يقولن الجيش التركي مع أردوغان و هو من يقوده . فجأة أصبح الجيش التركي ( خائن ). لقد نجحوا بإضعاف الجيش التركي. بعد مصالحة اردوغان مع إسرائيل واعتذاره لروسيا وتطلعه للتعاون مع ايران التي تحارب التحالف العربي ومناداته للمصالحة مع الأسد.. الفيلم ضروري مجنونات حريم السلطان بالمسلسل التركي...قرن في بيوتكن.!! لما نادى اردوغان بضرورة المصالحة مع بشار ختلن حريم السلطان وكأن على رؤوسهن الطير...ولا كلمة قالن...ولا وقال اعتزوا بقادتكم العرب يا حريم السلطان. تقديسكن يا حريم السلطان لاردوغان كارثة قومية.!!! وعرف اردغان في تغريده من هو اردوغان ؟ هو احد المتلونين الذين لا عهد لهم مرة معك واخرى ضدك. صديق لاسرائيل وايران ويحاول ويترجى بشار ان يصالحه الآن..وعدو لمصر.. كاني انا مرتب الانقلاب ضد أردوغان..هذا كان احساس حريم السلطان من الساعة ثلاث قبل الفجر وهن يلعلعن...الله يا خذهن اخذ عزيز مقتدر مصبحات حريم السلطان يهاجمني من قبل اذان الفجر وانا نائم..صحيت وهن يشتمني ويتشكرن بالسلامة لاردوغان لا بارك الله فيهن كانني انا مرتب الاتقلاب في زمن الاتراك كان العربي محتقرا لديهم...عزتنا وكرامتنا وافتخارنا بقادة امتنا العربية. حريم السلطان اليوم اصابهن الجنون!! لا الانقلابيين ولا الاردوغانين يخدمون مصلحة امتنا العربية مصلحتنا يخدمها ابناء أمتنا لا الاردوغانيين ولا الانقلابيين في تركيا. على العرب الا يضعوا احلامهم على رجل متقلب يميل حيث يجد مصلحة حزبه. وليست مصلحة العرب...لكن حريم أردوغان فقد المصداقية منذ ان اعلن عن نيته للتصالح مع بشار. و مع ايران ووقع مواثيق تعاون مع إسرائيل. واعتذر لبوتين وبقي معاديا لمصر